قارة أفريقيا من قارات العالم المميزة في طبيعتها سواء في تنوع الطقس أو الأرض والزراعة وغيرها من الاختلافات الموجودة بها والتي تجعلها مميزة للغاية، ولقبت قارة إفريقيا “بالقارة السمراء” نظرا للون بشرة سكانها الغالب عليهم وتلقب كل دولة من دول أفريقيا بلقب خاص بها نظرًا لسبب تتميز به كل دولة.
-الألقاب التي أطلقت على بلدانها:
-مصر:
تلقب بـ"أم الدنيا" لأنها كانت المصدر الرئيسي والوحيد للقمح والطعام للإمبراطورية الرومانية، أو أنها كانت مهد العديد من الحضارات.
-ليسوتو:
تلقب بـ “مملكة السماء”، لأنها الدولة الوحيدة التي تقع جميع أراضيها على ارتفاع 1000 متر فوق مستوى سطح البحر.
-النيجر:
تلقب بـ"مقلاة الأرض" لأن معظم أراضيها عبارة عن أرض صحراوية وتغطي الغابات 1% من مساحتها ولها مناخ حار جدا.
-موروتانيا:
تلقب ببلد “المليون شاعر” بسبب فصاحتهم وتضلعهم في اللغة العربية وخبرتهم بالشعر نظمًا وإنشادًا.
-رواندا:
تلقب بـ"سنغافورة إفريقيا" و"سويسرا إفريقيا"، نظرا لما حققته من إنجازات رائدة ووثبة إقتصادية هائلة في ظرف وجيز.
-أوغندا:
أطلق عليها اسم "لؤلؤة إفريقيا" بسبب جمالها وألوانها ووفرة الحياة الرائعة فيها.
-السودان:
لقبت بـ"سلة خبز العالم" لأن الأراضي الصالحة للزراعة تشكل حوالي 45 % من مساحة السودان وهي نسبة كبيرة جدا مقارنة مع باقي الدول العربية.
-مالاوي:
تلقب بـ"القلب الدافئ لإفريقيا" بسبب طبيعتها الخلابة ومناخها الجميل وبحيراتها المتلألئة.
-الكاميرون:
تلقب بـ"إفريقيا المصغرة" لأنها تتمتع بطبيعة متنوعة وفيها يمكن العثورعلى الصحاري والغابات والمستنقعات والسافانا.
-جنوب إفريقيا:
تلقب ببلد "قوس قزح" نظرا للتنوع الفكري والثقافي الشديد ولديها 11 لغة رسمية.
-مدغشقر:
تلقب بـ"الجزيرة الحمراء الكبرى" بسبب لون تربتها الأحمر كما تلقب أيضا بالقارة الثامنة وبالكوكب الآخر.
-إثيوبيا:
تلقب بـ"سقف القارة الإفريقية" لكونها تحوي 70 % من جبال القارة.
-تشاد:
تلقب بـ"قلب إفريقيا الميت" بسبب موقعها في وسط إفريقيا ووقوع جزء منها في الصحراء الكبرى.
-الجزائر:
تلقب ببلد "المليون ونصف المليون شهيد" لأن عدد الشهداء كان كبيرا جدا فقد قتلت فرنسا هذا العدد في ظرف سبع سنوات فقط.
-تونس:
تلقب بـ"تونس الخضراء" وهذا بسبب طبيعة أرضها المغطاة بالأشجار الخضراء صيفا وشتاء وطبيعتها الخلابة وكثرة أشجار الزيتون والياسمين والبرتقال.
-ليبيا:
تلقب ببلد "المليون الحافظ للقرآن" لأنه لا يخلو بيت من قارئ لكتاب الله أو حافظ له.