بحث عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية رئيس اللجنة الرئاسية العليا لمتابعة شؤون الكنائس في فلسطين الدكتور رمزي خوري، والوكيل البطريركي للروم الأرثوذكس في بيت لحم المطران ڤينذكتوس، خطة لتطوير الدير في كنيسة المهد بما يخدم الوجود المسيحي ويسهل عمل مكاتب الكنيسة.
وهنأ نيافته، رئيس اللجنة بتسلم منصبه الجديد بانتخابه رئيسا لمجلس إدارة الصندوق القومي الفلسطيني وعضوية اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، مقدما هدية رمزية تقديراً لجهود اللجنة الرئاسية لشؤون الكنائس على كافة الأصعدة.
حضر اللقاء مدير عام اللجنة السفيرة اميرة حنانيا، المستشار القانوني للجنة القاضي انطون أبو جابر، نائب الوكيل البطريركي الأرشمندريت بولي كاربوس، نائب رئيس الجمعية الخيرية الوطنية الأرثوذكسية الايكونموس عيسى ثلجية وعضو الجمعية رائد حنانيا.