اشتعلت جروبات «مسابقات المعلمين»، على مواقع التواصل الاجتماعي، حول أولوية العمل في وزارة التربية والتعليم، خاصة ممكن تقدموا من قبل في مسابقتي الـ30 ألف معلم، والـ120 ألف معلم.
كما تحدث خريجو كليات التربية حول أحقيتهم في التعيين كمتخصصين، مقارنة بخريجي الكليات الأخرى والذين يحتاجون إلى دبلومة تربوية كشرط أساسي للتقدم في المسابقات.
في المقابل أكد عدد من خريجي الكليات المناظرة، والراغبين في التقدم، أهمية تخصصاتهم، التي لا تقل أهمية عن كليات التربية.
ودشن معلمو المدارس اليابانية، هاشتاج يطالبون بالتعيين، رسميا داخل المدارس التي يعملون بها، حيث إن الأغلبية يعملون بالمدارس المصرية اليابانية، منذ دخولها الخدمة فعليا، بالعام الدراسي 2019/2018، ويعلمون على قانون 12، كما أنهم مروا باختبارات على الإنترنت، واختبار نفسى وآخر طبي، أي مستوفين لأهم الشروط.
كان الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، قد أكد أن كل ما ينشر على مواقع التواصل الاجتماعي وبعض مواقع الصحف الإلكترونية عن معايير اختيار المعلمين في المسابقات القادمة لا أساس له ويمثل اجتهادات.