انطلقت صباح اليوم الأحد، وقفة احتجاجية لإحياء الذكرى التاسعة لاغتيال السياسي التونسي شكري بلعيد، وللمطالبة بالكشف عن حقيقة الاغتيالات السياسية.
ورفع المحتجون شعارات تنادي بالمحاسبة وتوجه أصابع الاتهام رأسا لحزب النهضة الإخواني ورئيسه راشد الغنوشي.
وتم السماح لهذه المسيرة بتعليمات من رئيس الجمهورية التونسي قيس سعيد، لوزير الداخلية توفيق شرف الدين.
وتأتي هذه المسيرة في الذكرى السنوية لاغتيال السياسي التونسي شكري بلعيد.