يستضيف المعهد الفرنسي بالقاهرة الدكتور أحمد يوسف مدير مركز دراسات الشرق الأوسط في باريس لمناقشة كتابه الأخير "بوشار، مكتشف حجر رشيد الذي لا نعرفه"، وذلك في الأول من فبراير المقبل، بحضور سفير فرنسا لدي مصر مارك باريتي، والسفيرة سيريناد جميل، والمستشار الثقافي دافيد رينييه، والدكتورة منى زكي أستاذ الاستراتيجية بالجامعة الأمريكية,
تأتي مناقشة الكتاب في إطار الاحتفال بمرور ٢٠٠ سنة، علي اكتشاف شامبليون لرموز الهيروغليفية عام ١٨٢٢، ووفاة بوشار مكتشف الحجر في نفس السنة.
كما يسبق هذه المناقشة بالإسكندرية ، في ٢٤ يناير جلسة عن الكتاب، بحضور محمد نهاد قنصل فرنسا العام بالإسكندرية، ونينا جابو جانبوراوي، مديرة المعهد الفرنسي بالإسكندرية.