• عدم تصنيف آيات كتاب الله واعتبار أن الكتاب كله دين هو سبب غياب الفهم الرشيد للدين وشرائعه وسبب رئيسي لكل هذا الإرهاب والإرعاب للبشر فى كل مكان ، حيث تسبب عدم تصنيف آيات المصحف والفصل بين آيات الرسالة المحكمات وآيات النبوة البينات وآيات تاريخ مجتمع النبى وقومه فى كل هذا الخلط بين التاريخى والدينى فى كتاب الله، فتم الخلط بين المحكم والمتشابه، وبين النبوة والرسالة وبين القصص التاريخى والرسالة الدينية العالمية وبين الدين والتاريخ، وبين الرسول والنبى وبين الدين وشرائعه، حيث لا يمكن أن نستخرج أحكاما دينية من القصص التاريخى نوح أو هود أو يوسف أو موسى ونضيفها على الشريعة الخاتمة الرحمة المهداة.
• ولمعالجة الأمر وضبط الفهم صنف الراحل العظيم المفكر السورى الدكتور محمد شحرور آيات كتاب الله إلى خمسة أنواع هى:-
١-آيات وصف الكتاب ووصف مكوناته. وهى لا تحتوى أية أحكام دينية طبعا.
٢- آيات قصة النبى محمد وقومه.
٣ - الآيات السبع المثانى.
٤- آيات النبوة. التى هى الأبناء الغيبية ( إمارة ألوهية الرسالة).
٥- آيات الرسالة. (الدين) وهى تحوى كل محكمات الدين وتفصيل كل محكم من المحكمات وتضم الدين بأركانه ومحرماته والشريعة الخاتمة بكل أحكامها.
* وكل الأنواع السابقة هى محض تاريخ طبعا ماعدا رقم (٥) فقط وحصرا.
* فالدين من كل هذه الأنواع الخمسة، هو فقط وحصرا، النوع الخامس أى آيات (الرسالة) حصرا والتى يسميها المصحف (أم الكتاب) وهى آيات الدين ومادونها تاريخ لا نأخذ منه أية أحكام أو تشريعات ولكن فقط نأخذ منه العبرة والاعتبار، فلا تشريع من خارج ( الرسالة) الخاتمة.
• قال تعالى (هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ) ﴿٧ آل عمران﴾.
• المحكمات هى آيات الرسالة فقط.
• المتشابه هى الآيات البينات القرآن (5000) آية + الآيات السبع المثانى.
• وقال تعالى (اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا) ﴿٢٣ الزمر﴾.
• قبل أن نبدأ نقول كتاب ربى يحوى 6236 آية، وتنقسم الآيات إلى (5) أنواع من الآيات، أهمهم آيات الرسالة (ام الكتاب)، التى تحوى الدين والشريعة الخاتمة، بينا باقى المكونات الاربعة هى محض تاريخ، حيث يرجع الفضل كل الفضل فى تصنيف ايات الكتاب الى المفكر الراحل محمد شحرور عبر مشروعه الضخم للقراءة المعاصرة على مدار 50 عاما كاملة من التدبر والتدقيق والذى تمكن ضمنه من تصنيف ايات كتاب الله لاول مرة تاريخيا ،
• النوع الأول من الآيات يسميها الدكتور محمد شحرور آيات (وصف الكتاب) أو الفهرس أى الآيات التى تصف الكتاب وتتحدث عنه وعن مكوناته وعددها 50 آية فى كتاب الله وهى آيات تصف كتاب ربى ومكوناته، مثل:
• قوله تعالى ( إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (2) يوسف.
• وقوله تعالى (إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ) (3) الزخرف.
• وقوله تعالى (الر ۚ كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ (1)هود.
• *وقوله تعالى (الر ۚ كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلَىٰ صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ) (1) إبراهيم.
• *وقوله تعالى ( ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ) ﴿٢ البقرة﴾.
• *وقوله تعالى (كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ) (29) ص.
• وقال تعالى (اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُّتَشَابِهًا مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ) (23) الزمر.
• *وَمَا كَانَ هَٰذَا الْقُرْآنُ أَن يُفْتَرَىٰ مِن دُونِ اللَّهِ وَلَٰكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتَابِ لَا رَيْبَ فِيهِ مِن رَّبِّ الْعَالَمِينَ (37) يونس.
• وهى ايات تصف الكتاب فقط وليست دينا فهى لاتضم تشريعات أو آية أحكام دينية.
• وايات يسميها الراحل العظيم ايات( قصة النبى وقومه) وهى قصص مثل قصص القرآن ولكن ليس مخزنا مثل القصص القديم ولها مناسبات نزول وتقترب من 179 اية تقريبا مثل عبس وتولى وايات (ياايها النبى) وهى عديدة والآيات التى تتحدث عن الاعتداءات على النبى والمؤمنين ونصر الله لهم يوم بدر ويوم حنين ويوم هجرته ويوم عودته إلى بلده و... وهى تاريخ طبعا.
• *قال تعالى (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) ﴿٦٤ الأنفال﴾
• وقال تعالى (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ) ﴿٦٥ الأنفال﴾
• *وقال تعالى (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرَىٰ إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ) ﴿٧٠ الأنفال﴾
• *وقال تعالى (وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ ﴿٦١ التوبة﴾
• *وقال تعالى (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ) ﴿٧٣ التوبة﴾
• *وقال تعالى (لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ) ﴿١١٧ التوبة﴾
• *وقال تعالى (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ) ﴿١ الأحزاب﴾
• *وقال تعالى (النَّبِيُّ أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ) ﴿٦ الأحزاب﴾
• *وقال تعالى) وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ) ﴿١٣ الأحزاب﴾
• وقال تعالى (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ) ﴿٢٨ الأحزاب﴾
• وقال تعالى (يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ) ﴿٣٠ الأحزاب﴾
• يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ ﴿٣٢ الأحزاب﴾
• *مَا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَضَ اللَّهُ لَهُ ﴿٣٨ الأحزاب﴾
• *يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا ﴿٤٥ الأحزاب﴾
• يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ ﴿٥٠ الأحزاب﴾
• إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ﴿٥٠ الأحزاب﴾
• *يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ ﴿٥٣ الأحزاب﴾
• *إِنَّ ذَٰلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ ﴿٥٣ الأحزاب﴾.
• إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ﴿٥٦ الأحزاب﴾.
• *يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ﴿٥٩ الأحزاب﴾.
• *يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ ﴿٢ الحجرات﴾.
• *يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ ﴿١٢ الممتحنة﴾.
• والآيات السبع المثانى المعجزة والتى هى جوامع الكلم لكل اهل الارض وهى مقاطع صوتية موجودة فى كل لغات أهل الأرض، مثل 1 – الم، 2 – المص، 3 – كهيعص، 4 – يس، 5 – طه، 6 – طسم، 7 – حم.، وهى 7 آيات يسميها ربى( احسن الحديث)، هى إحدى معجزات الكتاب المهمة.
• آيات النبوة، النوع الرابع من الايات ويسميها ربى الايات (البينات) ويصفها ربى ومعها الآيات السبع المثانى بالمتشابهات وهى ايات امارة ألوهية الرسالة وهى الآيات المخزنة التى نزلها الله مع الرسالة لإثبات ألوهيتها وهى 5000 اية يسميها ربى القرآن أو (الحديث) وقد خص بها ربى رسالته الاخيرة فهى ايات بينات معجزات صالحة حتى اخر الزمان وتضم 3 أقسام (أسرار خلق الكون) (أسرار خلق البشر ثم الأنسنة)، (محطات التطور البشرى من آدم إلى محمد، القصص ) والآيات البينات تاريخ طبعا ويفسرها ويفك طلاسمها العلم كلما تطور.
• قال تعالى (لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِّأُولِي الْأَلْبَابِ ۗ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَىٰ وَلَٰكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) (111) يوسف.
• وَالْفَجْرِ (1) وَلَيَالٍ عَشْرٍ (2) وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ (3) وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ (4) هَلْ فِي ذَٰلِكَ قَسَمٌ لِّذِي حِجْرٍ (5) أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ (6) إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ (7) الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلَادِ (8) وَثَمُودَ الَّذِينَ جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ (9) وَفِرْعَوْنَ ذِي الْأَوْتَادِ (10) الَّذِينَ طَغَوْا فِي الْبِلَادِ (11) فَأَكْثَرُوا فِيهَا الْفَسَادَ (12) فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ (13) إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ (14) الفجر
• آيات الرسالة، اما النوع الخامس من الايات فهى ايات يسميها ربى الايات ( المحكمات) ويقول تعالى
• (هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ) أل عمران 7. وهى ايات 👈الدين ايات الرسالة الخاتمة( دين وشريعة)، وهى 1000 اية محكم وتفصيله ، مثل (كتب عليكم الصيام او( احل الله البيع وحرم الربا) او (كتب عليكم اذا حضر احدكم الموت الوصية)، او (كتب عليكم القتال) او (كتب عليكم القصاص)،،، او( اجتنبوا) او (لاتقربوا) او (حرم عليكم) او (فرض عليكم) او( فريضه من الله)
• مثل قوله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى) ﴿١٧٨ البقرة﴾
• *كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ ﴿١٨٠ البقرة﴾
• *يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴿١٨٣ البقرة﴾
• كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ ﴿٢١٦ البقرة﴾
• *(وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) (56) النور.
• الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا ۗ وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا ۚ فَمَن جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىٰ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ ۖ وَمَنْ عَادَ فَأُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (275) البقرة
• وهى الدين فى كل الكتاب
• والرسالة اى (ايات الدين والشريعة )، والدين (الاسلام) العالمى لكل أهل الكتاب لكل الملل يهودى ومسيحى ومحمدى له فقط 3 أركان فى المصحف( الإيمان بالله والإيمان بالحساب والعمل الصالح) وله 9 محرمات حصرية واردة باسم الصراط المستقيم فى المصحف (راجع سورة الأنعام 151 و152)،
* أما الشريعة الأخيرة الخاتمة فلها (5) محرمات حصرية، و(8) مجتنبات منها( 2) وردت ضمن المحرمات فأصبحت محرمات ومجتنبات فى آن معا و4 شعائر ( اقامة الصلاة وايتاء الزكاة وصيام رمضان وحج البيت) و23 فرض و25 أمر أخلاقي ونظامين للزواج (ميثاق وعقد نكاح) ونظام للطلاق ونظامين لنقل التركة وصية وارث و10 عقوبات دنيوية، وعموما هناك 33 موضوعا للدين وشريعته الخاتمة 12 موضوعا فى الدين و21 موضوعا فى الشريعة لكل منها آية محكمة بالإضافة الى مجموعة من آيات التفصيل تفصل ذلك المحكم وتشرحه.
