قالت الفنانة شيرين عبد الوهاب ، إن الصلح في حالتى معجزة، مضيفة: "اللى أنا فيه كان ليه تمن وبيندفع والموضوع مستحيل، ولازم الراجل يفضل راجل والست تفضل ست لو بتكسب 2 مليون جنيه في الشهر، لو جوزى بيشتغل سواق تاكسى وادانى 10 جنيه وقالى دى مقدرتى هبوس جزمته واقوله على راسى من غير ما يبص الست بتاعته بتكسلب كام ، لكن لو الراجل حس ان الست بتاعته أعلى منه في اى شيء خصوصا الماديات هيحس انه ضعيف، لكن الراجل يفضل راجل ودكر بالقرش بتاعه لو عاجبك تعيشى على كده دى مقدرتك مش عاجبك روحى لحالك، مش مطلوب من الراجل انى يدفعلى تمن فستان هروح اغنى بيه في الهند ولا الإمارات مقدرته في الفلوس اللى هاكل بيها أنا وعياله".
وعن فترتها القادمة ما إذا كانت لن تكرر التجربة أو تنتقل إلى تجربة أخرى قالت: “أنا لسه بحبه، اكتشفت إن الست المصرية دى أصيلة أوى، مش بتاع ضوافر ولا الرموش ولا الكلام ده، إحنا ناس بنعيش اليوم بيومه وأنا ست من القلعة وقبل الطلاق بأربعة أيام كنت بفرجهم على منطقتي، كأى منطقة في إيطاليا ، انا بنت حضارة إسلامية مش فرعونية، وهو كان منبهر جدا ودى مش أول مرة دى تانى مرة، ودايما لما بنروح هناك بنروح 3 بالليل وعلشان كده مش بعرف اتأقلم في التجمع الخامس ولا أكتوبر الأماكن اللى أعمارها 40 و50 سنة ما تاكلش معايا انا ست قديمة قوى لازم المكان اللىى أعيش فيه يكون أصيل زى المكان اللى اتولت فيه”.
وتابعت: “أنا صعبة جدا ولكن ست مصرية هتعاملنى على أنى نجمة يبقى كده بتكسرنى أنا شيرين الست انا بنت السيدة العظيمة اللى عملت اكثر المشاهد المثيرة وماتت على السجادة لما قالت انا اتودلت ست وهعيش ست وأموت ست النجمة لجمهورها، وأنا طالما بناتى شافونى كده هيهون عليا أي حد تانى، لأنى ببنى بنتين ولو حسوا ان مامى خلاص انتهت كان ممكن انتحر دلوقتى وربنا يسامحنى على اللفظ عادى جدا كنت هخلص من حياتى وانا قولت للناس في الحفلة تقبلونى بشكلى ده لأنى شكلى صعب والناس صقفت واتبسطت مش عاوزة اركب باروكة انا مش فيك، كان ممكن اركب باروكة لكن ما قدرتش اكذب على الناس واضحك عليهم ، ورمضان دايما بيبقى خالى من العنصر الترفيهى وربنا يقوينى لو قدرت اعمل ده في رمضان الجاى انا أكتر حد كوميدى ممكن تقابله في حياتك ولو عملت كوميدى حقعد محمد سعد في البيت وأنا مش اول مرة أحلق شعري بالشكل ده”