الإثنين 23 ديسمبر 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم

البوابة التعليمية

"تعليم الشرقية" تعلن عن حاجتها لمعلمين بنظام الحصة

أرشيفية
أرشيفية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news

أعلنت مديرية التربية والتعليم بمحافظة الشرقية، عن حاجتها لمعلمين للعمل بالحصة بالمرحلة الابتدائية في المواد الدراسية الأساسية الآتية: 

أولا: "معلم فصل/ رياضيات / لغة عربية / لغة إنجليزية"، بالمرحلة الابتدائـية، بجميع الإدارات التعليمية.
ثانيا: العمل بالحصة بالمرحلة الاعدادية لمادة علـــوم بالمرحلة الإعدادية إدارتي بلبيس وفاقوس فقط، ولمدة عشرة أيام من تاريخ الإعلان.

ويأتي تنفيذا الكتاب الدوري رقم 26 بتاريخ 20/9/2021 الصادر من الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم الفني بشأن سد العجز بأعضاء هيئة التدريس للعام الدراسي 2021/2022 بنظام الحصة  والكتاب الوارد إلينا بتاريخ 9/11/2021 من رئيس قطاع الامانة العامة بالوزارة للعمل بنظام الحصة وبناء على مذكرة العرض  المقدمة من الاستاذ رمضان عبد الحميد حسن  وكيل أول وزارة التربية والتعليم بالشرقية والمعتمدة من  الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية.

وأشار وكيل أول الوزارة إلى أن المؤهلات المطلوبة هي:

1-  خريج كليات التربية للتخصصات المطلوبة 
2- خريج  مؤهل عال + دبلوم تربوي .ويكون من المؤهلات التي ينطبق عليها العمل بكل تخصص .
وعلى المتقدم تقديم الأوراق الآتية:
- طلب باسم مدير عام الإدارة التعليمية .
- أصل شهادة المؤهل الدراسي للاطلاع وعدد (4) صور منه .
- تقديم ما يفيد بأن لديه خبرة سابقة في أعمال التدريس .
- عدد (4) صور لبطاقة الرقم القومي سارية .
- شهادة الخدمة العسكرية للذكور وشهادة الخدمة العامة للإناث .
- عدد (4) صور من شهادة الميلاد .
- عدد (1) دوسيه بلاستك موضوع به جميع المستندات .

وأكد وكيل أول الوزارة أن يتم الاستعانة بالمعلمين بالحصة لمن لديهم خبرة سابقة في أعمال التدريس أولا ، ثم يتم المفاضلة بين المتقدمين وفق المادة رقم (4) من اللائحة التنفيذية رقم 428 لسنة 2013 للقانون 93 لسنة 2012 المعدل للقانون 155 لسنة 2007 ووفق الشروط المرسلة للإدارات التعليمية
وأوضح وكيل أول الوزارة أنه يتم سد العجز في المناطق النائية أولا بمعرفة الموجة الأول لكل مادة، و يتم قبول الملفات وفق التوزيع الجغرافي وتكون الأولوية لأبناء القرية ثم المركز وحسب الأماكن التي تعاني من عجز صارخ في المواد الأساسية.