قال رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، في أول تصريح له عقب نجاته من محاولة اغتيال: "كنت وما زلت مشروع فداء للعراق وشعب العراق، صواريخ الغدر لن تثبط عزيمة المؤمنين، ولن تهتز شعرة في ثبات وإصرار قواتنا الأمنية البطلة على حفظ أمن الناس وإحقاق الحق ووضع القانون في نصابه".
وكتب الكاظمي، تغريدة عبر صفحته الشخصية بموقع التدوينات القصيرة (تويتر): "أنا بخير والحمد لله، وسط شعبي، وأدعو إلى التهدئة وضبط النفس من الجميع، من أجل العراق"، حسبما أوردت وكالة الأنباء العراقية.
وكان الكاظمي قد تعرض لمحاولة اغتيال فاشلة، عبر طائرة مسيرة استهدفت مقر إقامته في المنطقة الخضراء بالعاصمة بغداد.