درجات مشروخة وسلم مائل يصعد عليه أولياء الأمور والتلاميذ، يعبرون بهم إلى طريق مستقبلهم، ولكن أصبح كل يوم هو مغامرة، هل سينجو من سقوط الكوبري؟ هل ستتحمل السلالم الحجرية صعودهم وهبوطهم عليها كل يوم؟
خطر وشيك يهدد أهالي أرض اللواء الذين يعبرون على كوبري الإليزيه بعد أن تسببت الشركة المنفذة لمحور ترعة الزمر في إزالة منزَل الكوبري، وشروخ في المنزَل الأخير من الكوبري، بسبب الحفر أسفله، مما ينبئ بكارثة إن لم يتم إزالة السلم المتهالك، وتعديله خاصة أن الشارع المقابل للكوبري هو شارع الفرات الذي يضم مجمع مدارس من الروضة حتى المرحلة الثانوية مما يتسبب في زحام واختناقات للتلاميذ وأولياء الأمور ومطالبات بإنقاذهم قبل الكارثة.