قال فضيلة الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية، إن المنتحر ارتكب ذنبا كبيرا، فالله قصد حفظ النفس، والمنتحر هدم النفس، لكنه مازال في دائرة الإسلام يُغسل ويُكفن ويصلى عليه ويدعى له.
وأضاف فضيلة المفتي خلال لقاء خاص عبر فضائية "النهار"، اليوم الثلاثاء، أن المنتحر أمره متروكا إلى الله، لعله تاب في لحظاته الأخيرة قبل أن يلقى ربه.
وأدف: "في بعض حالات الانتحار، نقول إنه ارتكب ننبا كبيرا لكنه يحتاج للوقوف ودراسة معمقة للسبب الذي دعا إلى الانتحار، حتى يتضح لنا النتيجة".