يستعد الكاتب أحمد اللايح، لطرح أجدد مؤلفاته رواية تحت عنوان " ما وراء القضبان" عن دار الميثاق للنشر والتوزيع، وتعتبر ثالث رواية له بعد آخر رواياته " الدحلاب "، والمقرر أن يشارك بها فى معرض القاهرة الدولى للكتاب فى دورته القادمة.
ويقول اللايح، إن الرواية ديوان العصر الحديث، وأنها مسرح متكامل لتصوير حياة الناس ونماذج شخوصهم، وللرواية جاذبية تسلب وقت القارئ دون إرادته بحيث يحتمل كثافة أحداثها واسترسلها وإن طالت.
وقالت الدكتورة مها الماجد، مديرة الدار : "الرواية أكثر شمولية من الشعر، وتعبر عن آفاق وأحداث شتى قد لا يحويها الشعر". وأكدت الدكتورة خلود الثقفي عزوف الشباب عن الروايات العربية واهتمامهم بالأجنبية.
وأشار إلى أن مواضيع العرب في رواياتهم متشابهة، بينما يتفرد الغرب بموضوعات جديدة كموضوعات الجرائم في قصص أجاثا كريستي.