قال الكاتب الروائي سعيد نوح: “يسعدني ويشرفني تواجدي معكم في مبادرة ملتقى الشارقة للتكريم برعاية الدكتور سلطان القاسمي، وهذا ليس بجديد ولا غريب عليه فهو الرجل المثقف والشاعر والكاتب المسرحي والذي يسعد بالوقوف بجوار كل المبدعين”.
ووجه نوح كلمة للمبدعين قائلا: النداء الحقيقي يجد من يتلقفه ولو بعد حين، وعلى الكتاب الحقيقيون أن يستمروا في إبداعهم ولا يشغلهم عن مشاريعهم أحد، وفي وقت ما ثمة من سيلتفت لها ويقدمها.
الجدير بالذكر أن سعيد نوح صدرت له العديد من الأعمال الروائية والقصصية لعل أبرزها ما يلي: "كلما رأيت بنتا حلوة أقول يا سعاد" والتي طبعت خمس طبعات أبرزها طبعة مكتبة الأسرة، "61 شارع زين الدين" عن دار الهلال، "دائما ما أدعو الموتى" عن مكتبة الأسرة، "ملاك الفرصة الأخيرة" طبعتان دار فكرة ودار رؤية، "الكاتب والمهرج والملاك الذي هناك" عن الهيئة العامة لقصور الثقافة"، "كشك الأورام" عن مؤسسة بتانة، وقد حصلت على جائزة ساويرس فرع كبار الأدباء.
كما صدر له: "روعة الحب" عن منشورات الربيع، "أحوال مظلوم" عن منشورات الربيع، "بنت حنفي" عن منشورات الربيع، "تمثال صغير لشكوكو" عن دار ميريت، "أحزان الشماس" عن المجلس الأعلى للثقافة، "حكايات صغيرة للشيطان" عن دار الراية.