الإثنين 23 ديسمبر 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم

البوابة ستار

رحلة "نمبر وان" لاستفزاز الجمهور.. أطباء نفسيون: "نظرية المؤامرة" تسيطر على الفنان الشاب.. أفعاله ستؤثر بالسلب على علاقته بجمهوره.. وأصيب بالنرجسية المرضية

«النرجسى» محمد رمضان فى العيادة النفسية

محمد رمضان
محمد رمضان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news

واصل الفنان محمد رمضان إثارة الجدل بعد تعليقه بشكل تهكمي وبسخرية على إلغاء حفله فى العلمين الجديدة.

وقال «رمضان»، إن أسباب الإلغاء لا تتعلق بأجره المادى كما تردد، بل لأنّ « شعبيته لا تسمح بأن يقيم حفلا فى مكان لا يتسع لأكثر من 3000 شخص»، بحسب ما أبلغته إدارة المدينة على حد قوله.

كما أثار الجدل عقب إعلانه عن حصوله على الدكتوراه الفخرية من المركزالثقافى الألمانى الدولى فى لبنان ومنحه لقب «سفير» فى مهرجان«أفضل»، قبل أن تقوم النقابات الفنية فى لبنان بالتأكيد على عدم وجودأى علاقة لها بالأمر.

وعلى الرغم من الشعبية الكبيرة للفنان محمد رمضان، وتأثر المراهقين بأعماله الفنية، منذ صعوده على الساحة، تلك الأعمال التى قال البعض عنها إنها سبب فى انتشار العنف والبلطجة بالشارع المصري، وحاول«رمضان»، خلال الفترات الأخيرة تغيير نمطها، إلا أن «نمبر وان»، كمايحب أن يصف نفسه بأنه لا يزال مستمرًا فى استفزاز الجمهور، عن طريق نشر صور وفيديوهات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بين حين وآخر، ويتعمد كثيرًا إثارة الجدل بهدف «التريند»، حتى إن اسمه بدأ يرتبط بالأزمات.

كان أحد تلك الأفعال التى اعتبرها الكثيرون مستفزة، هو إلقاء محمدرمضان الدولارات فى المياه، وإن كان فسر، لاحقًا، هذا الفعل بأن الدولارات مزيفة، إلا أن طريقة رمضان أثارت غضب الكثيرين من متابعيه.

وعن تلك الواقعة؛ يقول الدكتور وليد هندي، استشارى الصحة النفسية،إنه بالرغم من كونها لقطة من فيديو كليب، كما قال محمد رمضان بنفسه، لكن القيام بهذا الموقف ما زال مثيرًا؛ موضحًا: «رمضان على المستوى الشخصى حنين، وحافظ قرآن، ونموذج إنسانى جيد، وكان مكافحا ومجتهدا، وعندما وصل ونجح فنيا اتجه إلى سلوكيات التعويض النفسى لفترات الحرمان، التى عاشها قبل الشهرة، وهو ما يجعله يتصور مع السيارات والطيارات ليثبت لنفسه بأنه موجود».

وأضاف استشارى الصحة النفسية: «رمضان أصيب بالنرجسية المرضية، بعد ارتفاع الأنا لديه، وبدأ يقول أنا وأنا، ولم ير سوى نفسه، وإصراره على السخرية من الحكم القضائى بتعويض الطيار بعد إيذائه نفسيا وماديا ووظيفيا، ولازم يعتمد على مستشار قانونى ونفسى قبل أى تصرف يقوم به».

وتابع «هندي»: «أنصح رمضان، وأشك أنه يقبل النصيحة، أن يقف معنفسه من أجل نفسه، وأقول له ما تبصش على الملايين اللى بتتابعك منإجمالى نصف مليار عربي، لأن المتابعين عدد ضئيل بالنسبة لكلالجمهور العربى فى كل مكان؛ مؤكدًا أن رمضان استهلك نفسه تجاريًا، ويجب أن يحرص على رأس المال الاجتماعى حتى لا يخسر نفسهوجمهوره».

لم تكن أزمة إلقاء الدولارات فى المياه الوحيدة لـ«رمضان»، حيث إنتفاصيل الأزمة بدأت منذ ١٤ أكتوبر ٢٠١٩، حيث نشر «رمضان» فيديوله من داخل كابينة طائرة أثناء توجهه إلى السعودية، معلقًا: «فى تجربةهى الأولى من نوعها هنقوم نسوق الطيارة»، وهو ما تسبب فى أزمةكبيرة تحركت من خلالها وزارة الطيران المدنى المصرية، لمعاقبة الطيارأشرف أبواليسر وفصله عن العمل، ثم كشف الطيار عن أن وعود الفنانله بتعويضه عن عمله لم ينفذها، واستمرت الصراعات قضائيًا مطالبًافيها بالتعويض المالى لتسبب «رمضان» فى فصله عن عمله، حتىحكمت له المحكمة مؤخرًا بالتعويض المادى بمبلغ ٦ ملايين جنيه.

ثم أثار الفنان محمد رمضان، الجدل بنشره فيديو على مواقع التواصلالاجتماعي، يفيد بأن الدولة تحفظت على أمواله، وقال خلال المقطع: «صحيت انهارده على تليفون من البنك بيقولى الدولة تحفظت علىفلوسك، قولتله أنا وفلوسى ملك بلدي.. وأهل بلدى»؛ مضيفا: «بيقولولىعشان ما تتحطش فى موقف محرج لما أجى استخدم الفيزا وملاقيشفلوس، قلتله، الفلاحين اللى زى حالاتى والصعايدة قد ما بيحطوا فىالبنك، قد ما بيسيبوا فى بيوتهم، مستورة.. صباح الخير يا مصر». وعلىالفور؛ أصدر البنك التجارى الدولى فى مصر، بيانًا للرد على اتهاماتمحمد رمضان؛ موضحًا أنه فى إطار الالتزام بالسرية المصرفية،المنصوص عليها فى التشريعات المنظمة للعمل المصرفى، بعدم الإفصاحعن معلومات تخص حساب عميل أو تعاملاته، فإن البنك ينوه إلى أنه عنداستلام حجوز قضائية من المحكمة أو غيرها من الجهات المصرح لهاقانونا بالحجز على أرصدة العملاء، فإن إجراءات العمل بالبنك، توجبإبلاغ العميل بذلك.

وأكد البنك، فى البيان،: «لا يتم الحجز على حساب عميل، أو منعه منالتصرف فيه، إلا بأمر أو حكم قضائى من جهة قضائية»، وهذا ما لميوضحه «رمضان» خلال الفيديو، وأخفى أمر الحكم القضائى الذىتسبب فى الحجز على أمواله، مما أثار غضب الجمهور بأسلوبه فىالحديث عن الدولة بالتحفظ على أمواله دون أن يوضح السبب.

ويعود استشارى الصحة النفسية، وليد الهندي، ليحلل هذا الموقف قائلًا: «من المفترض أن يلجأ رمضان إلى الجهات القانونية، لحل مشكلاتهالقضائية، بدلا من ظهور مشاهد إلقاء الدولارات بشكل ساخر منالأحكام، حتى وإن كان مشهدًا مزيفًا، ويجب أن يحرص على ألفاظهوسلوكياته وأفعاله، ويجب أن ينظر إلى النماذج الفنية المستدامة، ومنهاالفنان أحمد زكى، وهو يعتبر مثله الأعلى، فلماذا لم يقتدْ به؟! والفنانعمرو دياب، الذى حافظ على فنه وتاريخه وجمهوره، على مدى أكثر من٣٠ عاما، بدون إثارة جدل أو فتن أو استفزاز للجمهور، بالرغم من أنرمضان فنان رائع ومحترف، لكنه يحتاج وقفة مع النفس».

وعرض الفنان نفسه للمساءلة القانونية، على إثر هذا الموقف؛ حيث تقدمسمير صبرى المحامي، ببلاغ للنائب العام، ونيابة أمن الدولة العليا، ضد«رمضان»، يتهمه بتعمده نشر أخبار كاذبة، تهدد الاقتصاد القومي؛مطالبًا بالتحفظ على أموال الفنان، ومنعه من مغادرة البلاد، والتحفظعلى الأموال التى يدعى أنها بمنزله، وتمثل مثل ما يملكه فى البنك. وقال«صبري»، إن ما يحتويه الفيديو الذى نشره «رمضان» على صفحته،ورد به، العديد من الأكاذيب التى تشكل أركان جريمة نشر الأخبارالكاذبة، بقصد الإساءة للدولة المصرية والاقتصاد القومى، وتهمة التهربالضريبى بإخفاء أموال فى المنزل.

كان من أبرز مشكلات رمضان فى الفترات الأخيرة، أزمته مع الإعلامى عمرو أديب، حيث انتشرت اتهامات متبادلة بين الطرفين، أثارت الجدلعلى مواقع التواصل الاجتماعي، واختتمت بدعوة قضائية من الإعلامىعمرو أديب ضد «رمضان»، واتهامه بالسب والقذف.

كانت البداية منذ تعليق «أديب» على فيديو «رمضان» بإلقاء الدولاراتفى الهواء؛ وقال «أديب»: «يا نمبر وان أنت مش ملاحظ إن بقالك سنةبتعمل مصايب؟، ومش أنت بس اللى عندك فلوس، فى ناس عندهم فلوسأدك ١٠٠ مرة، ومش بيعملوا كده.. احنا اللى بنحسبه موسى طلعفرعون».

وأوضحت الخبيرة النفسية، دكتورة مرفت على، أن الفنان يثير الأزماتمع المشاهير، بشكل مستمر، دليل على إرادته تردد اسمه على مواقعالتواصل الاجتماعي، وهو ناتج عن شعور بالحرمان والتهميش، الذىتعرض له فى صغر سنه، وإنكار موهبته ووجوده؛ مؤكدةً أن التراكماتفى حياته جعلته «مضطربا نفسيا»، فى بعض التصرفات، وسرعة اتخاذالقرارات، حتى أصبح يفكر طوال الوقت، فى كل من يصده أو لا يدعمه،وهو ما ينعكس على كلمات أغانيه الموجهة، ويلقب نفسه بألقاب تدل علىالأنانية والتعويض عما سبق، مثل أنا «نمبر وان»، أنا الملك، الأسطورةوغيرها.

وتقدم المحامى طارق جميل سعيد، بأربع بلاغات للنائب العام، ضدمحمد رمضان، بعد ما صدر منه بحق الإعلامى عمرو أديب، بعد شعورهبالتعدى والغطرسة والاتهامات من قبل «رمضان»، كما أعلن من خلالبرنامجه التليفزيونى، قائلا: «أنا مش بلطجى.. ومباخدش حقى بإيدى.. والشتيمة ولا التهزيق.. وأى أموال تعويض سأحصل عليها من القضية،سأتبرع بها لمستشفى أبوالريش للأطفال.. ولا أريد أموالا لنفسى منمحمد رمضان».

كما انتشرت منذ عدة أيام مشادات وتصريحات كثيرة، حول اتهام لمحمدرمضان، بأنه وجه الشتائم والإهانة للفنانة القديرة سميرة عبدالعزيز، بعدرفضها أداء دور والدته بأحد الأعمال الفنية، وقالت إنها تلقت رسالة عبر«واتس آب» تحتوى على ألفاظ وتطاول عليها ووصفها بـ«الشحاتة»، وهوما أكدته خلال أحد اللقاءات الصحفية.

وكشفت «عبدالعزيز»، عن تعرضها للإهانة، بقولها: «رمضان فضحنى،لما رفضت أعمل دور أمه، وفى ناس شتمونى وأنا متكلمتش، لكن هو قلأدبه وقالى يا شحاتة، أنا باخد ٢٠ مليون، وانتى بتاخدى ٢٠ ألفجنيه»، ثم صرح الدكتور أشرف زكى، نقيب المهن التمثيلية؛ معتذرًا لها؛موضحا أن الموقف لن يمر مرور الكرام.

وبعد عدة أيام من إثارة الجدل حول الواقعة؛ ظهر محمد رمضان منخلال فيديو نشره على مواقع التواصل الاجتماعي، قائلا: «الكلام اللىقالته الأستاذة لم يحدث على الإطلاق، وعمرى ما اتكلمت بالطريقة دىمع حد أكبر منى، ولا اتكلمت فى التفاصيل دي، وأكتر شيء أسعدنى أن جمهورى مصدقكش».

ويعلق الدكتور أحمد خيري، طبيب نفسي، قائلًا: «السبب الرئيسى فىأزمات محمد رمضان، هو سوء التصرف بتصريحاته حول المشكلة التىتكون متسرعة وتتصف بالانفعال، ومعظهم هذه المشكلات كان ممكن تجنبه، إذا اتصف بالهدوء والتفكير، قبل الرد عليها، خاصة أن أكثرهاأمور بسيطة، لكن سوء إدارتها يجعلها تتضخم، وتصبح أزمات، وتجعله دائما فى محل اتهامات، من الممكن أن يكون بريئًا منها». وأوضح «خيري»، أن المشكلة الأساسية عند «رمضان»، أنه يعتقد أن أى مشكلة هى «مؤامرة عليه»، ويعتقد أنه تتم محاربته وملاحقته طوال الوقت، وهذاما يؤكده بنفسه خلال الأغانى والتصريحات التى ينشرها، كما هو الحالفى أزمة الطيار، بالرغم أنه صاحب الواقعة من الأساس إلا أنه اعتبرها مؤامرة ضده، وأصبح يستخدم التريند بشكل خاطئ، ويتلقى الانتقاداتمن متابعيه وجمهوره.

ويتابع الطبيب النفسي: «بالرغم من نجاحه فنيا، إلا أن هذه الأفعال ستؤثر بالسلب مع الوقت على شخصيته، وترابطه بالجمهور، وسيرتبط اسمه فقط بالمشكلات وإثارة الجدل، وهو ما يضر تاريخ أى فنان»؛مؤكدًا أن محمد رمضان «كياد وعنيد»، وهو ما يجعله يوجه الأغاني، وما تحتويه إلى كل من كان يقف حائط صد ضده، ولم يساعده فى بدايات ظهوره، ولم يتجاوز هذه الفترة من حياته، والتى تؤثر عليه فى تصرفاته حتى الآن.

وأوضح «خيري»، أن ظهور «رمضان» فى فيديو التحفظ على أمواله،كان يقصد إظهار «الهدوء المفتعل»، وهو عكس ما بداخله، فدائمًا يريد الظهور بصفة القوى الشجاع، الذى لا يهاب أحدا، وأنه «نمبر وان»؛مؤكدا أنها أفعال تمثيلية، وليست شعورا حقيقيا لديه، لأنه فى حالة تعرض أى شخص طبيعى لهذا الموقف، بالتأكيد لن تكون حالته النفسية هى الهدوء واللامبالاة، إلا إذا كان شخصا مريضا نفسيا ولا يدرك الأمورمن حوله.

كان خبر وفاة الفنان سمير غانم، يخيم الحزن على الوسط الفنى خاصة جمهوره، وهذا ما عكسته ردود الأفعال على مواقع التواصل الاجتماعى وتعليقات الجمهور ودعائه للراحل، فى نفس الوقت نشر محمد رمضان منخلال صفحته فيديو قديم للفنان الراحل، وهو يشيد به وبموهبته، منخلال أحد اللقاءات التليفزيونية، وعلق على الفيديو بقوله: «أستاذ سميرغانم أمتعتنى كمشاهد، وشهادتك فى تاريخى وسام أتشرف به طول عمري.. الله يرحمك ويسكنك فسيح جناته».

وعلى الرغم من أن المشهد من الخارج يبدو غير مثير للجدل، إلا أن تعليقات الجمهور على المنشور عكست مدى استفزاز الجمهور من المقصود الذى يريده «رمضان»، بمدح الفنان الراحل له، وعلق أحد المتابعين: «حتى وأنت بتترحم على شخص.. جايبه يمدحك»!. وعن هذا الموقف قال الخبير النفسي، الدكتور عمر زكي، إن الأفعال التى تصدرعن محمد رمضان خلال الآونة الأخيرة، هى من أجل تداول اسمهباستمرار حتى لو على حساب استهلاك نفسه؛ لافتًا إلى أنه واجه صعوبات وتحديات كبيرة أثناء رحلة صعوده، كما يحدث للكثير من الفنانين، لكنه لا يستطيع أن يتخطاها، لذلك عندما يجد من يشيد بموهبته التى لا شك فيها، فيظهره كنوع من الرد على كل من أساء له من قبل، وهو ما يجعله يسىء التصرفات فى بعض الأحيان، كما هو الحال فى واقعة وفاة الفنان سمير غانم، فكان من الممكن أن ينتظر مرور الصدمة على الأقارب والجمهور، فينعيه ثم يعرض فيديو مدحه لاحقًا، لكنه تسرع، وهو ما يجعله محل اتهامات طوال الوقت.

من خلال لقاءات تليفزيونية؛ ردد الفنان محمد رمضان، حديثه عن واقعة فى بداياته، بينه وبين الفنان علي الحجار، تفيد بأن الأخير «غار» منه بسبب هدية قدمها له أمير عربى فى كواليس مسرحية «يمامة بيضا»، وهى قلم مكون من ٣٠ فصا من الألماس؛ معبرًا: «خيرونى ما بين الاستمرار فى المسرحية، أو علي الحجار، فأخبرته شخصيًا بأني سأرحل من الغد، وهو ما لم يرضْ الحجار، وجعل بعض أفراد المسرحية يتمسكون بى بطريقة عنيفة على سبيل التهديد».

ثم رد «الحجار» على هذا الحديث قائلًا: «اتهامات رمضان باطلة، ولم أكن أحب الرد عليها، طوال الفترة الماضية، الجميع يعرفنى جيدا، ولايمكن أن أقوم بطرد أحد من أى عمل أشارك فى بطولته، وهى ادعاءات باطلة».

وشرح الخبير النفسي، الدكتور عمر زكي، التحليل النفسى لهذه الأزمات مع المشاهير؛ موضحا أن «الأنا» لدى «رمضان» ناتجة عن شعوره بالقهر، لذلك وصف نفسه، بـ«أنا الملك»، ويؤيد أنه يرضى غروره، ويروى حكايات تؤكد تعرضه الدائم للظلم.

وواصل الفنان محمد رمضان، الجدل بعد تصريحه حول حصوله على الدكتوراه الفخرية من المركز الثقافى الألمانى فى لبنان.

وقال «رمضان»، ردًا على سؤاله حول حقيقة شرائه للدكتوراه الفخرية: «لا أحتاج لدفع المال كى أشترى الدكتوراه ومن يفعل ذلك هو شخص باحث عن الشهرة ويتمنى أن يتحدث عنه الناس».

كما أثار تصريح الفنان محمد رمضان، على تليفزيون «الجديد» اللبنانى، بأنه لم تخلق بعد الفنانة اللبنانية التي تستحق الغناء بجانبه،الجدل فى الأوساط الفنية.

وخلال اللقاء وجهت له المذيعة سؤالًا عن الفنانة اللبنانية التى يتمنى تقديم دويتو غنائى معها.

وكانت إجابة محمد رمضان: «لسه مجاتش الفنانة اللبنانية اللى بحلم أعمل معاها ديو أعتقد ممكن تظهر بعد ١٥ سنة»، لتضيف المذيعة علىكلامه قائلة: «لسه متخلقتش»، وهو ما تسبب فى غضب الشعب والفنانين اللبنانيين منه ومهاجمتهم له.