الإثنين 25 نوفمبر 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم

البوابة سبورت

ممدوح النمر يعلن ترشحه لعضوية مجلس إدارة نادي سموحة

 ممدوح النمر المرسح
ممدوح النمر المرسح لعضوية نادى سموحة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news

أعلن ممدوح النمر عضو الجمعية العموميه بنادى سموحة السكندري خوضه انتخابات النادى المقبلة خلال الدورة الإنتخابية  2021 / 2025 على مقعد عضوية مجلس الاداره.

وكشف “النمر” في تصريحات صحفية أنه فتح باب الحوار والنقاش مع أعضاء النادى بشأن كل المشاكل المثاره، والتشاور بشأن التوصل إلى الحلول المناسبه لها انطلاقا من الهدف الواحد للجميع وهو اﻹرتقاء بالنادي نحو مستقبل أفضل. 

وشدد ممدوح النمر على أنه يحمل سيره ذاتيه متميزه وأن برنامجه الخاص سوف يتضمن كل ما يتم التوصل إليه من مناقشات عبر التواصل مع أعضاء النادى.

ولاقى إعلان ممدوح النمر بالترشح تأييدا من جانب قطاع كبير من أعضاء النادى الذين أكدوا دعمه ومساندته خلال السباق اﻹنتخابى، بإعتباره اضافه قويه للمنظومة الاداريه ومجلس إدارة النادى الجديد المزمع إنتخابه.

 ويمتلك ممدوح سالم النمر عضوية بنادي سموحة منذ عام ١٩٧٦ وهو ضابط شرطة سابق منذ عام 1996 حتى عام 2020 وتم انتدابه للعمل بالأمم المتحدة “حفظ السلام” من عام ٢٠١١-٢٠١٢ وحاصل على ليسانس حقوق وبكالوريوس علوم شرطية بتقدير ودبلوم علوم جنائية دبلوم قانون خاص ماجستير قانون وشرطة كما حصل على نوط الجمهورية من السيد الرئيس عام ٢٠١٩ وهو عضو مجلس إدارة منطقة اسكندرية للكونغ فو دورتين متتاليتين وحتى ٢٠١١

في سياق مختلف أعرب محمد مجاهد المرشح على منصب رئيس مجلس إدارة نادى سموحة، عن سعادته الكبيرة من الحراك الذي يحدث فى النادي، منذ إعلان ترشحه رسميا، والتي من شأنها تخفيف الأعباء عن أعضاء النادي، وبذل الجهود الحثيثة لإرضائهم واستمرارا لنيل رضائهم بكل الوسائل الممكنة، وأصبح عضو سموحة هو سيد البيت الذى تعمل إدارته على خدمته فقط.

وأضاف: سعادتى الحقيقية نابعة من شعوري بأنى أفيد أصحاب البيت بعد هذا الإعلان، ولا أتمنى أكثر من ذلك، فالهدف أن ينعم العضو بناديه دون أعباء أو منغصات، ودون إقحامه بمشاكل لا يسعى لها، ولا يعنيني أكثر من سعادة الجميع داخل بيتهم الكبير”.

وشدد على: هدفي أن تنهال على أعضاء سموحة المفاجآت السارة التى ترضيهم، وأتمنى حقا لو لم تكن فترة الانتخابات شهور قليلة، بل تكون أربع سنوات كاملة بهذا المعدل من العمل الذي ينتج الرضا كحصاد تنافس على خدمتهم، وقتها سأكون نجحت وتحققت سعادتى بلا حسابات لتوفيق أو عدم التوفيق  فى أن أكون على رأس المجموعة التى تعمل على تحقيق ذلك والتى يجب أن تستمر فى هذا الهدف دائما وبكل ما أوتي لها من قوة”.