بحث ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد آل نهيان، مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عددا من القضايا ذات الاهتمام المشترك و"جهود البلدين في دعم السلام والاستقرار في المنطقة".
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي بين الجانبين، يوم الخميس، ناقشا فيه عددا من القضايا ذات الاهتمام المشترك وجهود البلدين في دعم السلام والاستقرار في المنطقة، حسب ما ذكرت وكالة "وام" الإماراتية الرسمية.
وأكد الجانبان في هذا الصدد على أهمية دفع الجهود باتجاه ترسيخ الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة من خلال الحلول الدبلوماسية والحوار الفاعل بما يحقق تطلعات الشعوب إلى البناء والتنمية والعيش بسلام واستقرار.
كما تناول الاتصال مستجدات جائحة "كورونا" في البلدين والعالم وجهود التعامل معها على مختلف المستويات.