أعلنت السلطات الكندية أنها تخطط لاستقبال أكثر من 20 ألفا من الأفغان الأكثر عرضة للخطر بمن فيهم الناشطات البارزات ونشطاء حقوق الإنسان والصحفيون لحمايتهم من "طالبان".
وأكد وزير الهجرة الكندي ماركو مينديسينو أن هذه الجهود تأتي إضافة للمبادرة السابقة لاستضافة آلاف الأفغان الذين تعاونوا مع الحكومة الكندية، وخاصة المترجمين وموظفي السفارة وعائلاتهم.
وقال مينديسينو إنه "بينما تستمر "طالبان" بالسيطرة على المزيد من أراضي أفغانستان، تصبح المزيد من الأرواح الأفغانية عرضة للخطر".
وأضاف أن كندا ستركز اهتمامها على نشطاء حقوق الإنسان وحقوق المرأة والصحفيين والأقليات الدينية وأعضاء مجتمع المثليين LGBT.