اعتمد اللواء رجب عبدالعال مساعد وزير الداخلية مدير أمن الجيزة، قرار بتكليف النقيب مهند صفوت معاونا لمباحث قسم شرطة الطالبية نظرا لكفاءته وتفانيه في العمل وأدائه الرسالة الشرطية الفعالة والمتميزة في حفظ الأمن والأمان ومساعدته في حل وكشف العديد من القضايا الغامضة وضبط مرتكبيها.
وتولي العميد عمرو البرعي رئيسًا لقطاع أكتوبر، العميد أحمد الوتيدي رئيس قطاع الغرب، والعميد أحمد خلف رئيس قطاع الجنوب، كما تم تصعيد العميد هاني شعراوي ليشغل منصب رئيس قطاع الشمال، وتصعيد المقدم مصطفى خليل ليشغل منصب مفتش وسط الجيزة والعقيد مروان مشرف مفتشا لقطاع الشمال، والعقيد عمرو البطران، وكيل لفرقة الجيزة وبولاق الدكرور، والمقدم إيهاب الصاوي وكيل لفرقة أبو النمرس والحوامدية.
كما تضمنت الحركة تولي العميد وائل الجابري منصب مأمور قسم شرطة إمبابة، والعميد محمد نبيل منصب مأمور قسم شرطة الطالبية، والعميد أحمد الدسوقي منصب مأمور قسم شرطة الهرم، والعميد محمد سلامة مأمور الوراق، كما تم تعيين العميد عمرو عبدالعزيز مأمور لقسم شرطة الحوامدية، العميد محمد نشأت مأمورا لمركز شرطة البدرشين، العميد حسام لافي مأمور مركز شرطة أبو النمرس، العقيد عمر سامي مأمور أطفيح، العقيد أحمد كامل مأمور مركز شرطة العياط.
كما تولى العقيد محمد عرفان منصب مدير لإدارة مكافحة المخدرات، والمقدم محمد أبوزيد رئيسا لمباحث مدينة الإنتاج الإعلامي، وتم نقل الرائد أحمد يسري إلى تنفيذ الأحكام.
وتولي الرائد محمد نجيب رئيس مباحث الطالبية، والرائد إسلام السيد رئيس مباحث العمرانية، والرائد هشام فتحي رئيس مباحث قسم ثان الشيخ زايد، الرائد محمد فودة منصب رئيسًا لمباحث قسم شرطة الواحات، والرائد عبدالباقي أمين رئيس مباحث مركز شرطة أبو النمرس، والرائد محمد مجدي رئيس قسم شرطة العجوزة، والرائد حسام العباسي لقسم المنيرة، والرائد أحمد فرحات رئيس مركز شرطة أوسيم.
وشهدت الحركة الدفع بقيادات شابة لتولي مسؤولية حفظ الأمن، لتنفيذ السياسة الجديدة لوزارة الداخلية تعتمد على كوادر شبابية ذات خلفيات أمنية متطورة، ويتم الاعتماد على الحاصلين على دورات تكنولوجية، تدعيما لسياسة التحول الرقمي التي تنتهجها الوزارة في كافة قطاعاتها.
وتعزيز مديريات الأمن والجهات الخدمية الجماهيرية بأفضل العناصر وظيفيًا وصحيًا للارتقاء بالخدمات الأمنية المقدمة للمواطنين، مراعاة للظروف الاجتماعية والصحية للضباط، فى إطار القواعد تحقيقاً للاستقرار الاجتماعى والنفسى والوظيفى.