اعتمد اللواء محسن شعبان، مدير أمن القليوبية، الحركة الداخلية لضباط البحث الجنائي بالقليوبية، والتي شملت تكليف المقدم أمير الكومي رئيسًا لقسم ثان بنها، ونقل الرائد أحمد حمدي للإدارة العامة للمخدرات، وتكليف الرائد محمد عبدالله السايح بإدارة البحث الجنائي بالقليوبية.
كما جرى تكليف الرائد محمود إسماعيل رئيسًا لمباحث الخانكة، والمقدم أحمد عبدالمنعم لمركز بنها، والنقيب محمد شديد رئيسًا لمركز شرطة شبين القناطر.
كما شملت الحركة تكليف الرائد مصطفى دياب رئيسًا لمركز قليوب، والمقدم طه حسين رئيسًا لمركز كفر شكر.
كما جرى تكليف الرائد وائل عابدين لرئاسة قسم الخانكة، والرائد محمود إسماعيل رئيسًا لمركز الخانكة، والرائد حازم الخيال رئيسًا لقسم الخصوص، والمقدم أحمد عسر رئيسًا لقسم أول شبرا الخيمة.
كما جرى تكليف المقدم محمد فتحي رئيسًا لمركز طوخ، والرائد يوسف الشامي رئيسًا لقسم العبور، والرائد حسام الحسيني رئيسًا لقسم قها.
كما جرى تكليف المقدم محمد سعد، وكيلًا لإدارة مرور القليوبية، والمقدم رامي سعد رئيسًا لمباحث المرور، والنقيب محمد مختار وكيلًا لمباحث المرور، والمقدم محمود علام رئيسًا لمباحث مركز القناطر الخيرية.
وكان قد اعتمد اللواء محمود توفيق، وزير الداخلية، حركة تنقلات ضباط الشرطة 2021، حيث تولى اللواء محسن شعبان، مديرًا لأمن القليوبية، خلفًا للواء فخر الدين العربي.
وكان اللواء محسن شعبان، تولى مساعدًا لمدير أمن الشرقية لفرقة الشرق، قبل تصعيده نائبًا لمدير أمن الشرقية.
كما حصل مدير أمن القليوبية الجديد على وسام الجمهورية من الطبقة الأولى، من رئيس الجمهورية بمناسبة عيد الشرطة، تكريمًا لجهوده خلال الفترة الماضية.
اعتمد اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، حركة تنقلات الشرطة السنوية لعام 2021، في إطار تدعيم وتطوير جهاز الشرطة.
وتضمنت الحركة تعيين اللواء محسن شعبان مدير أمن القليوبية.
وشغل "شعبان" منصب نائبًا لمدير أمن الشرقية لفرقة الشرق، بدلًا من اللواء إبراهيم عبد الغفار، ثم بعد ذلك نائبًا لمدير أمن الشرقية، وفى عام 2021 جرى تصعيده لمنصب مدير أمن القليوبية.
وقالت الوزارة فى بيان لها إنه فى إطار تطوير آليات العمل الشرطى لمواجهة التحديات الأمنية الراهنة وكافة صور وأشكال الجريمة.. فقد جاءت حركة ترقيات وتنقلات ضباط الشرطة لعام 2021 مواكبة لسياسة وتوجهات الدولة فى تصعيد العناصر الشابة للإستفادة بها فى كافة مجالات العمل الأمنى من خلال التوسع فى حركة ترقيات الرتب العليا والوسطى لإعداد جيل جديد من القيادات الشابة كنواة للقيادة الشرطية المستقبلية.
