تكثف أجهزة الأمن بالقليوبية، من جهودها لسرعة إلقاء القبض على شخص متهم بقتل زوجته، أثناء مشاجرة بينهما بسبب خلافات أسرية بالخصوص، حيث قام بخنقها حتى فارقت الحياة ولاذ بالفرار، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
تلقت مديرية أمن القليوبية إخطارًا من قسم شرطة الخصوص، بورود بلاغ من أهالي منطقة شارع السوق يفيد بقيام شاب بقتل زوجته خلال مشاجرة بينهما بسبب خلافات أسرية.
وعلى الفور انتقلت قوة أمنية لفحص البلاغ وتبين العثور على جثة سيدة ملقاة على الأرض وبها آثار سحجات في مناطق متفرقة من الجسد.
وتبين من المعاينة الأولية أن الزوج قام بخنقها ثم لاذ بالفرار عقب وقوع ارتكابه للجريمة، وتحرر المحضر اللازم، وجرى التحفظ على الجثة تحت تصرف النيابة العامة.
كان قد أمر قاضي المعارضات بمحكمة طوخ الجزئية بمحافظة القليوبية، بتجديد حبس "ر.س"، 25 عاما، ربة منزل، والمقيمة بمنطقة طنط الجزيرة دائرة المركز، 15 يوما على ذمة التحقيقات، والمتهمة بقتل زوجها المحاسب، نتيجة الخلاف على متطلبات المنزل ومصروفات العيد، بواسطة سلاح أبيض وجهته لصدره بمطبخ المنزل فسقط غارقا فى دمائه على الفور.
كانت منطقة طنط الجزيرة التابعة لدائرة مركز شرطة طوخ بمحافظة القليوبية، شهدت مصرع محاسب على يد زوجته، إثر مشادة كلامية لخلافات على مصروف المنزل، تطورت لمشاجرة تعدى خلالها بالضرب عليها، فاستلت سكينا من المطبخ ووجهته لصدره فسقط جثة هامدة على الفور، تحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق، فأمرت بحبس السيدة 4 أيام على ذمة التحقيقات.
تلقى مدير أمن القليوبية، إخطارا من مأمور مركز شرطة طوخ، يفيد ورود بلاغ بمصرع محاسب على يد زوجته بسلاح أبيض سكين، إثر خلافات زوجية تطورت لمشاجرة بينهما.
على الفور انتقل رئيس مباحث مركز شرطة طوخ، لمكان الواقعة بمنطقة طنط الجزيرة دائرة المركز وبالفحص، تبين نشوب مشادة كلامية بين "ر س"، 25 سنة، ربة منزل، وزوجها "م أ ع"، 28 سنة، محاسب، على مصروفات المنزل، تطورت لمشاجرة تعدى المجنى عليه عليها أولا، وعلى الفور توجهت الزوجة للمطبخ واستلت سكينا وطعنته فى صدره، فسقط على الفور جثة هامدة.
جرى تحرير محضر بالواقعة، وبعرض المتهمة على نيابة مركز شرطة الخانكة، أدلت باعترافات تفصيلية حول الواقعة، وأمرت النيابة بحبسها 4 أيام على ذمة التحقيقات، والتصريح بدفن الجثة عقب انتهاء أعمال الصفة التشريحية لبيان سبب الوفاة، واستعجال تحريات رجال المباحث حول الواقعة.