تقدم الدكتور أحمد جابر شديد رئيس جامعة الفيوم، بخالص التهنئة إلى الطالب أحمد دياب، بالفرقة الرابعة بكلية الزراعة بجامعة الفيوم، لوصوله إلى القائمة النهائية لواحدة من أهم الجوائز الدولية في المجال العلمي (ستيفن هوكينج)، وذلك بعد منافسة شرسة مع آلاف الباحثين الشباب من مختلف أنحاء العالم.
وقال شديد أن تلك الجائزة يتم منحها سنويًّا من الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم، وذلك منذ وفاة عالم الفيزياء المشهور (ستيفن هوكينج) تقديرًا له على ما بذله من جهود علمية متميزة، وتنفيذًا لوصيته بمنح جائزة سنوية لأفضل الإسهامات العلمية، تقدر بمليون دولار، إلى جانب منح الفائز ميدالية ذهبية تحمل اسمه.
هذا ويعتمد الباحث في فكرته على إنتاج خلايا بديلة ومتطورة عن الخلايا الشمسية تقوم بإنتاج الشحنات الكهربائية بطريقة أفضل وأنقى عن طريق امتصاص نسبة كبيرة من الأشعة الضوئية والأشعة تحت الحمراء لإنتاج أضعاف الشحنات الكهربية المنتجة من خلال الخلايا الشمسية، وهو ما سيجعل لدينا طاقة مستدامة على عكس الخلايا الشمسية التي لا تعمل إلا في حال تواجد طاقة شمسية غير متجددة.
إضافة إلى أن عمر تلك الخلايا الحرارية يتراوح ما بين ٣٥ - ٥٠ عامًا على عكس الخلايا الشمسية التي يتراوح عمرها ما بين ١٠ - ٢٠ عامًا بجانب إمكانية تصنيع تلك الخلايا محليًا.
هذا ويتقدم الدكتور أحمد جابر شديد رئيس جامعة الفيوم بالتهنئة إلى أسرة كلية الزراعة خاصة، وأسرة جامعة الفيوم، على هذا الإنجاز، مع التأكيد على توفير كافة إمكانات الجامعة المادية والبشرية لمساعدة أبنائها النابغين في كافة المجالات.
وفي ذلك يتقدم الدكتور أحمد جابر شديد رئيس جامعة الفيوم، بخالص التهنئة إلى الطالب أحمد دياب، بالفرقة الرابعة بكلية الزراعة بجامعة الفيوم، لوصوله إلى القائمة النهائية لواحدة من أهم الجوائز الدولية في المجال العلمي (ستيفن هوكينج)، وذلك بعد منافسة شرسة مع آلاف الباحثين الشباب من مختلف أنحاء العالم، تقديرًا له على ما بذله من جهود علمية متميزة، وتنفيذًا لوصيته بمنح جائزة سنوية لأفضل الإسهامات العلمية، تقدر بمليون دولار، إلى جانب منح الفائز ميدالية ذهبية تحمل اسمه.