توقع سامح عيد، القيادي الإخواني السابق، أن تكون الخطوة القادمة هي طرد قطر من مجلس التعاون الخليجي كاستمرار للضغوط على قطر، مضيفًا أنه في قد تتدخل مخابرات الدول العربية خاصة السعودية ومصر لإذاعة تسريبات أو إخراج أدلة إدانة للقصر الملكي القطري.
وأشار عيد إلى أن بقاء السفير المصري بقطر في القاهرة ماهو إلا انتظار إلى رد فعل قطر والذي على أساسه يتحدد رد الفعل المصري إما بقطع العلاقات أو بقاء السفير المصري بقطر في القاهرة بصفه دائمة.