قال المطران عطا الله حنا، رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس، اليوم السبت، إن الرأي العام العالمي يشهدا تحولا تدريجيا للإقرار بالرواية الفلسطينية، فالفلسطينيون ومعهم الأحرار في هذا العالم اقتحموا وسائل التواصل الاجتماعي واستغلوها استغلالا جيدا بهدف إيصال معاناة شعبنا وما يتعرض له الفلسطينيون من ظلم وتنكيل.
وأضاف "حنا" عبر صفحته الشخصية عبر شبكة التواصل الاجتماعي فيس بوك، منذ قليل،لم يعد الإعلام حكرا على جهة دون الأخرى، فقد أضحى العالم بأسره كقرية صغيرة وما يحصل في القدس وفي سلوان وفي الشيخ جراح بات يصل إلى كل مكان في هذا العالم والعالم يتغير لصالحنا ويجب ان نستمر في بذل الجهود بهدف مخاطبة كافة شعوب العالم حول عدالة قضيتنا.
وتابع "حنا": أن هذا عمل يحتاج إلى استمرارية وجهد وتخطيط، فتغيير الرأي العام العالمي لصالحنا قد يؤدي في وقت من الأوقات لتغيير بعض سياسات الدول لا سيما أن هذه الدول هي ديمقراطية وقياداتها تنتخب بشكل ديمقراطي وشعوبها يمكن أن يكون لها دور في تغيير سياسات بلدانهم.
وأشار "حنا"، إلى أنه يجب أن ندرك هذه الحقيقة أن هناك اتساعا في رقعة أصدقاء فلسطين في مشارق الأرض ومغاربها، وفي المقابل هناك اتساع أيضا في رقعة المحرضين والمسيئين والمشوهين والذين يبثون أخبارا فيها تضليل وتزييف للحقائق والوقائع وهؤلاء مرتبطون باللوبي الصهيوني في عالمنا.
واختتم المطران عطا الله حنا، رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس، ما يجب أن يتغير هو واقعنا الفلسطيني، فلا يجوز أن نبقى في هذه الحالة التي نحن فيها حيث الانقسامات والتشرذم والتخبط والفوضى التي لا يستفيد منها إلا أعداؤنا.
يجب أن يتم ترتيب البيت الفلسطيني الداخلي، فهذا ليس ترفا فكريا بل مطلب استراتيجي لكي نكون أقوياء في مخاطبتنا للعالم وفي دفاعنا عن عدالة قضيتنا.
وأضاف "حنا" عبر صفحته الشخصية عبر شبكة التواصل الاجتماعي فيس بوك، منذ قليل،لم يعد الإعلام حكرا على جهة دون الأخرى، فقد أضحى العالم بأسره كقرية صغيرة وما يحصل في القدس وفي سلوان وفي الشيخ جراح بات يصل إلى كل مكان في هذا العالم والعالم يتغير لصالحنا ويجب ان نستمر في بذل الجهود بهدف مخاطبة كافة شعوب العالم حول عدالة قضيتنا.
وتابع "حنا": أن هذا عمل يحتاج إلى استمرارية وجهد وتخطيط، فتغيير الرأي العام العالمي لصالحنا قد يؤدي في وقت من الأوقات لتغيير بعض سياسات الدول لا سيما أن هذه الدول هي ديمقراطية وقياداتها تنتخب بشكل ديمقراطي وشعوبها يمكن أن يكون لها دور في تغيير سياسات بلدانهم.
وأشار "حنا"، إلى أنه يجب أن ندرك هذه الحقيقة أن هناك اتساعا في رقعة أصدقاء فلسطين في مشارق الأرض ومغاربها، وفي المقابل هناك اتساع أيضا في رقعة المحرضين والمسيئين والمشوهين والذين يبثون أخبارا فيها تضليل وتزييف للحقائق والوقائع وهؤلاء مرتبطون باللوبي الصهيوني في عالمنا.
واختتم المطران عطا الله حنا، رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس، ما يجب أن يتغير هو واقعنا الفلسطيني، فلا يجوز أن نبقى في هذه الحالة التي نحن فيها حيث الانقسامات والتشرذم والتخبط والفوضى التي لا يستفيد منها إلا أعداؤنا.
يجب أن يتم ترتيب البيت الفلسطيني الداخلي، فهذا ليس ترفا فكريا بل مطلب استراتيجي لكي نكون أقوياء في مخاطبتنا للعالم وفي دفاعنا عن عدالة قضيتنا.