تابع أحدث الأخبار
عبر تطبيق
وصف الدكتور محمد فايز فرحات، مدير مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، كلمة سامح شكري، وزير الخارجية، أمام مجلس الأمن، أمس، بالقوية والمعبرة عن الموقف المصري، ونجحت في تعرية نيات الإثيوبي.
وقال فرحات، خلال مداخلة عبر شاشة "إكسترا نيوز" أن التعنت الإثيوبي كان واضحا للغاية، ومقابلة مصر لذلك بالنيات الحسنة.
ولفت مدير مركز الأهرام إلى أن الفارق بين كلمتين الجانب المصري والإثيوبي يوضح الفجوة الضخمة في التعامل مع الأمر.
وأكد أن لجوء مصر لمجلس الأمن هو تأكيد لرفضها العنف وأنها ليست ضد المفاوضات السلمية، ولكنها حاملة لـ10 سنوات من التعنت من الجانب الإثيوبي.