ناقشت لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، برئاسة المهندس أحمد السجينى، رئيس اللجنة، خلال اجتماعها اليوم الاثنين، متابعة التوصيات الصادرة عن اللجنة بشأن خطة الحكومة نحو إعادة هيكلة وتطوير هيئتي النظافة والتجميل لمحافظتي القاهرة والجيزة، مع إفادة اللجنة ببيان تفصيلي بأصول الهيئتين والمعدات المستغلة والغير مستغلة، ورؤيتهما لدراسة المقترحات الخاصة باستغلال الورش والإجراءات التي تم اتخاذها بهدف تعظيم مواردهما.
وقال المهندس أحمد السجيني، رئيس لجنة الإدارة المحلية، خلال الاجتماع، إن الميزان الخاص بالمصروفات والإيرادات لا يعبر عن أى أمال، وخمس سنوات كافية أن نفهم ونسعى للتطوير في هذه الهيئات.
وأضاف: "الخمس سنوات القادمة هنبدأ نشوف الحكومة هتعمل ايه في هذه الهيئات، وهي 4 هيئات، هيئتي النقل العام ونقل الركاب بمحافظتي القاهرة والإسكندرية، وهيئتي النظافة بالجيزة والقاهرة، وهى هيئات ممكن هيكلتها وتشغيليها، من خلال الوزارات المعنية، فالحكومة هى صاحبة المسؤولية أمام القيادة السياسية والشعب، لو شايفة إن هذه الهيئات لا أمل فيها تأخذ قرار، لو عندها رغبة في اجتماع سرى نعمله، يمكن الحكومة لديها رغبة في إنهاء هذه الهيئات، لكن لا ينبغى أن نستمر في هذا بدون نتيجة".
من جانبه، قال ممثل وزارة التنمية المحليةإن هيئة نظافة القاهرة بدأت الهيكلة منذ سنوات، وقد بدأنا في إعادة الهيكلة منذ شهور، وتم إعادة الهيكلة من خلال محورين، الأول دعم نظافة القاهرة ب 45 مليون جنيه لرفع الكفاءة"، وقاطعه السجينى، متابعا: "هذا الكلام نسمعه منذ سنوات، هل الهيكل الإدارى قادر على القيام بالمعاملة أم لا، أريد إجابة واضحة، أريد معرفة قيمة الأصول المملوكة للهيئة، وهل الحكومة لديها خبرات وكوادر تقدر تقوم بإعادة هيكلة ولا هتجيب مركز خبرة مصرى أو أجنبى، منذ 5 سنوات أحمل الموازنة العامة مليارات، وأحمل المواطنين مبالغ مالية بلا عائد ولا فائدة".
وتساءل السجينى عن مخطط التنمية المحلية للاستفادة بالموارد البشرية والإمكانيات المتاحة بهيئة النظافة بالقاهرة، وماذا قدمت التنمية المحلية من تنفيذ مخرجات اللجنة منذ سنوات.
وذكر ممثل التنمية المحلية، أنه تم إعادة هيكلة نظافة القاهرة، من خلال مساعدة الهيئة في القيام بمهامها، وهذا بالتنسيق مع الجهات الشريكة بوزارات المالية والتخطيط والتنمية المحلية، والمحور الآخر هو التعاقد مع القطاع الخاص القادر على تقديم الخدمات، وتم التعاقد مع شركتين هذا العام بعائد سنوى مليار ونصف مليار جنيه.
ولفت مسؤول التنمية المحلية، إلي دعم الموارد البشرية لتعظيم الاستفادة منهم، قائلا: "لديهم ورش ومحطات وقود وخبرات كبيرة في الإنارة والتجميل والتشجير، وهذا جانب فنى مهم بجانب أعمال النظافة".
وقال المهندس أحمد السجيني، رئيس لجنة الإدارة المحلية، خلال الاجتماع، إن الميزان الخاص بالمصروفات والإيرادات لا يعبر عن أى أمال، وخمس سنوات كافية أن نفهم ونسعى للتطوير في هذه الهيئات.
وأضاف: "الخمس سنوات القادمة هنبدأ نشوف الحكومة هتعمل ايه في هذه الهيئات، وهي 4 هيئات، هيئتي النقل العام ونقل الركاب بمحافظتي القاهرة والإسكندرية، وهيئتي النظافة بالجيزة والقاهرة، وهى هيئات ممكن هيكلتها وتشغيليها، من خلال الوزارات المعنية، فالحكومة هى صاحبة المسؤولية أمام القيادة السياسية والشعب، لو شايفة إن هذه الهيئات لا أمل فيها تأخذ قرار، لو عندها رغبة في اجتماع سرى نعمله، يمكن الحكومة لديها رغبة في إنهاء هذه الهيئات، لكن لا ينبغى أن نستمر في هذا بدون نتيجة".
من جانبه، قال ممثل وزارة التنمية المحليةإن هيئة نظافة القاهرة بدأت الهيكلة منذ سنوات، وقد بدأنا في إعادة الهيكلة منذ شهور، وتم إعادة الهيكلة من خلال محورين، الأول دعم نظافة القاهرة ب 45 مليون جنيه لرفع الكفاءة"، وقاطعه السجينى، متابعا: "هذا الكلام نسمعه منذ سنوات، هل الهيكل الإدارى قادر على القيام بالمعاملة أم لا، أريد إجابة واضحة، أريد معرفة قيمة الأصول المملوكة للهيئة، وهل الحكومة لديها خبرات وكوادر تقدر تقوم بإعادة هيكلة ولا هتجيب مركز خبرة مصرى أو أجنبى، منذ 5 سنوات أحمل الموازنة العامة مليارات، وأحمل المواطنين مبالغ مالية بلا عائد ولا فائدة".
وتساءل السجينى عن مخطط التنمية المحلية للاستفادة بالموارد البشرية والإمكانيات المتاحة بهيئة النظافة بالقاهرة، وماذا قدمت التنمية المحلية من تنفيذ مخرجات اللجنة منذ سنوات.
وذكر ممثل التنمية المحلية، أنه تم إعادة هيكلة نظافة القاهرة، من خلال مساعدة الهيئة في القيام بمهامها، وهذا بالتنسيق مع الجهات الشريكة بوزارات المالية والتخطيط والتنمية المحلية، والمحور الآخر هو التعاقد مع القطاع الخاص القادر على تقديم الخدمات، وتم التعاقد مع شركتين هذا العام بعائد سنوى مليار ونصف مليار جنيه.
ولفت مسؤول التنمية المحلية، إلي دعم الموارد البشرية لتعظيم الاستفادة منهم، قائلا: "لديهم ورش ومحطات وقود وخبرات كبيرة في الإنارة والتجميل والتشجير، وهذا جانب فنى مهم بجانب أعمال النظافة".