أوصى الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون بالعفو عن 18 معتقلا من الحراك الشعبي في إطار "تدابير رأفة".
وقالت وزارة العدل الجزائرية إنه ولمناسبة عيدي الاستقلال والشباب فقد أوصى رئيس الجمهورية "بتدابير رأفة لفائدة الشباب المتابعين جزائيا والموجودين رهن الحبس لارتكابهم وقائع التجمهر وما ارتبط بها من أفعال".
وأضافت أن الجهات القضائية المختصة شرعت بدءا من اليوم "في الإفراج عن هؤلاء الأشخاص الذين بلغ عددهم 18 شخصا لحظة تحرير هذا البيان" وأشارت إلى أن "العملية مستمرة بالنسبة لغيرهم".