تابع أحدث الأخبار
عبر تطبيق
أكدت وزارة التربية والتعليم الفلسطينية، اليوم السبت أن التزام الشركاء الدوليين بدعم التعليم في فلسطين، ومساندتهم للجهود التطويرية التي تقودها الوزارة ضمن خطوات ممنهجة في سياق إصلاح التعليم وتجويد مخرجاته، ضمانة لتطوير التعليم بفلسطين.
وقال وزير التربية والتعليم الفلسطيني مروان عورتاني، خلال لقائه مع عدد من ممثلي الدول المانحة لقطاع التعليم والمنظمات الدولية المتخصصة وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية إن التحديات التي يواجهها قطاع التعليم، نتيجة ممارسات الاحتلال الإسرائيلي، واستهدافه لهذا القطاع الحيوي.
وثمن وزير التربية والتعليم الفلسطيني، التعاون بين الوزارة والشركاء الدوليين، وحرص بلدانهم ومؤسساتها على خدمة المنظومة التربوية، عبر مواصلة الدعم، وتحصين مرتكزات الشراكة.
وتناول اللقاء واقع التعليم في القدس والمخاطر المحدقة به، وسياسات الأسرلة واستهداف المناهج، في إطار مخططات تطال مكونات الهوية والرواية.
بدورهم، أكد الشركاء الدوليون، التزام دولهم ومؤسساتهم بدعم قطاع التعليم، بما يخدم الأولويات وينسجم مع الخطط والتوجهات التطويرية.