قال الروائي اليمني وجدي الأهدل، إن الإسلام السياسى وقف بالمرصاد أمام تعليم وعمل المرأة، لكن بالتدريج هذا التيار بدأ يفهم أن تعليم المرأة أمر حسن، وأن المسلمة المتعلمة خير من المسلمة الأمية، وأعتقد أنهم في الطريق لفهم أن المرأة المسلمة العاملة خير من المرأة المسلمة العاطلة عن العمل، وأن النساء قوة عاملة لا يسع المجتمع المسلم الاستغناء عنها.
وأضاف في تصريحات خاصة "البوابة نيوز"، أنه يعمل الآن على كتابة مجموعة مقالات، ينوى جمعها في كتاب، تحت عنوان "المسألة اليمنية.. أفكار خارج الصندوق"، وهى كما يظهر من عنوانها، تطرح حلولا للخروج من نفق الصراع في اليمن.