الإثنين 25 نوفمبر 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم

العالم

صحيفة: عيد الأب أصبح ذكرى حزينة للأمير تشارلز بسبب ابنه الأمير هاري

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
ذكرت صحيفة "اكسبريس" البريطانية أن "عيد الأب" أصبح ذكرى حزينه لولي العهد البريطاني الأمير تشارلز بسبب علاقته بابنه الأمير هاري.
وأوضحت الصحيفة أنه من المفترض أن يقوم تشارلز بالتأكيد على أن حفيده البالغ من العمر عامين، أرشي هاريسون، من الأمير هاري، لن يصبح أميرًا أبدًا.
ومن المقرر أن يسعى تشارلز إلى لقاء هاري خلال زيارته لبريطانيا في وقت لاحق من الصيف للكشف عن تمثال للأميرة ديانا.. وتأتي التقارير بينما يجد الأب والابن علاقتهما في أسوأ حالاتها على الإطلاق.
ويعتقد الكاتب توم كوين أن "الهوة" بين تشارلز وهاري "اتسعت بشكل كبير".
كان الخلاف بين تشارلز وهاري قد اتسع إلى حد كبير بعد أن انضم هاري إلى ميجان في مقابلة مع أسطورة التلفزيون أوبرا وينفري.
وقدم الزوجان عددًا من الادعاءات المذهلة حول العائلة - بما في ذلك الادعاء بأن أحد أفراد العائلة الملكية أدلى بتصريحات عنصرية حول الطفل آرتشي قبل ولادته.
في سياق آخر، قالت الصحيفة إنه منذ أن أعلن دوق ودوقة ساسكس أنهما سيستخدمان الاسم الشخصي الذي كانت تدعى به الملكة اليزابيث الثانية (ليليبت) منذ أواخر عشرينيات القرن الماضي كاسم لفتاتهما الصغيرة، كان هناك الكثير من الجدل حول المعاني والدوافع.. هل هذا هو "غصن الزيتون" المقدم من هاري وميجان للجدة اليزابيث التي بدت في دائرة الضوء مؤخرًا أن لديها بعض مهارات الأمومة الخاصة.
"ليليبت" في حد ذاته اسم غير عادي، وكما يعرف الجميع الآن، فإن أصوله تعود إلى الملكة نفسها. عندما كانت طفلة صغيرة، ما كانت لتستطيع أن تنطق اسمها "إليزابيث" ولكنها كانت تنطقه "ليليبت".. كان والداها الملك السابق جورج السادس، مفتون جدًا بهذا الاسم الذي أصبح مع الوقت اسمها المستعار.
فقط حفنة من الناس، بمن فيهم زوجها الراحل الأمير فيليب، أطلقوا عليها اسم ليليبت.. في الواقع، بعد فقدان زوجها في أبريل الماضي، قيل أن الملكة قالت إنه لم يتبق أحد لاستخدام الاسم الذي الذي تعتز به منذ ما يقارب على قرن من الزمان.
لذا فإن قرار عائلة ساسكس منحها الحفيدة الحادية عشر لصاحبة الجلالة، وكإشادة، يمكن أن يُنظر إليها على أنها لحظة عائلية مؤثرة.