نظَّمت مكتبة الإسكندرية جلسة تقديم ومناقشة مراحل ترجمة وطباعة تصنيف ديوي العشري (الطبعة 23 وتحديثاتها).
وقامت بالتقديم والمناقشة الدكتورة شادية السوسي مستشار مشروع ترجمة تصنيف ديوي العشري بمكتبة الإسكندرية، والمدرس المتفرغ بمعهد الدراسات اللغوية والترجمة بكلية الآداب بجامعة الإسكندرية.
سلطت المناقشة الضوء على مراحل الخط الزمني لترجمة تصنيف ديوي العشري بمكتبة الإسكندرية، ومراحل الطباعة على النظام الدولي لترجمة تصنيف ديوي العشري وتحديات الطباعة.
ويعد نظام تصنيف ديوي العشري إحدى أقوى أدوات تنظيم المعرفة، هذا النظام الذي وضعه "ملفل ديوي" عام ١٨٧٣، وصدرت طبعته الأولى في ١٨٧٦، قد بلغ الآن بنجاح طبعته الثالثة والعشرين.
ويعتبر تصنيف ديوي العشري نظام التصنيف الأكثر استخدامًا على مستوى العالم، وقد تُرجم إلى أكثر من ٣٠ لغة ويستخدم في أكثر من ٢٠٠٫٠٠٠ مكتبة في أكثر من ١٣٥ دولة، منها ٦٠ دولة تستخدمه لتنظيم ببليوجرافياتها الوطنية، وهو أيضًا نظام التصنيف الأوسع انتشارًا في المكتبات العربية.
شارك في الجلسة مجموعة من المتخصصين في مجال المكتبات والمعلومات.
وأكد الحضور أن مشروع تصنيف ديوي العشري مشروعًا مهمًا ذو ثقل دولي بشكل عام وعربي على وجه الخصوص، وأنه سيشكل دعمًا كبيرًا في مجريات العمليات الفنية المُقدمة بالمكتبات في المنطقة العربية.
وقامت بالتقديم والمناقشة الدكتورة شادية السوسي مستشار مشروع ترجمة تصنيف ديوي العشري بمكتبة الإسكندرية، والمدرس المتفرغ بمعهد الدراسات اللغوية والترجمة بكلية الآداب بجامعة الإسكندرية.
سلطت المناقشة الضوء على مراحل الخط الزمني لترجمة تصنيف ديوي العشري بمكتبة الإسكندرية، ومراحل الطباعة على النظام الدولي لترجمة تصنيف ديوي العشري وتحديات الطباعة.
ويعد نظام تصنيف ديوي العشري إحدى أقوى أدوات تنظيم المعرفة، هذا النظام الذي وضعه "ملفل ديوي" عام ١٨٧٣، وصدرت طبعته الأولى في ١٨٧٦، قد بلغ الآن بنجاح طبعته الثالثة والعشرين.
ويعتبر تصنيف ديوي العشري نظام التصنيف الأكثر استخدامًا على مستوى العالم، وقد تُرجم إلى أكثر من ٣٠ لغة ويستخدم في أكثر من ٢٠٠٫٠٠٠ مكتبة في أكثر من ١٣٥ دولة، منها ٦٠ دولة تستخدمه لتنظيم ببليوجرافياتها الوطنية، وهو أيضًا نظام التصنيف الأوسع انتشارًا في المكتبات العربية.
شارك في الجلسة مجموعة من المتخصصين في مجال المكتبات والمعلومات.
وأكد الحضور أن مشروع تصنيف ديوي العشري مشروعًا مهمًا ذو ثقل دولي بشكل عام وعربي على وجه الخصوص، وأنه سيشكل دعمًا كبيرًا في مجريات العمليات الفنية المُقدمة بالمكتبات في المنطقة العربية.