تابع أحدث الأخبار
عبر تطبيق
نشر الرئيس الإيراني الأسبق، محمود أحمدي نجاد شريط فيديو، الجمعة، يؤكد فيه أنه لن يصوت أو يدعم أي مرشح.
وأضاف أنه يعارض الطريقة الحالية لإجراء الانتخابات والتي لا تؤدي إلا إلى “حكومة ضعيفة.
تم استبعاد أحمدي نجاد ومنعه من الترشح من قبل مجلس صيانة الدستور المتشدد تحت إشراف المرشد الأعلى خامنئي.
وأظهر استطلاع للرأي أجري لصالح إيران الدولية في مايو أنه إذا خاض أحمدي نجاد الانتخابات، فسيحصل على أصوات أكثر من إبراهيم رئيسي.
وبدأت الانتخابات الرئاسية والمحلية الثالثة عشرة، المثيرة للجدل في إيران أمس، بأربعة متنافسين، فيما انسحب ثلاثة مرشحين (الإصلاحي محسن مهرالزاده، والمبدئي على زكاني، وسعيد جليلي) من السباق يوم الأربعاء.
وقال مسئولون إن النتائج ستعلن قبل ظهر اليوم.
واستبعد مجلس صيانة الدستور، وهو مراقب الانتخابات، العديد من المرشحين الرئيسيين، بمن فيهم الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد، ونائب الرئيس إسحاق جهانجيري، ورئيس البرلمان السابق على لاريجاني.