شهد الدكتور أحمد عزيز عبدالمنعم رئيس جامعة سوهاج فعاليات ورشة العمل التي نظمتها كلية الألسن تحت عنوان "دور كلية الألسن في النهضة الوطنية" بحضور الدكتور ناصر حجي عميد الكلية، والدكتور محمد السعيد عبد المؤمن أستاذ الدراسات الإيرانية ووكيل كلية الآداب الاسبق بجامعة عين شمس والمحاضر بالورشة، والدكتور صبري توفيق همام وكيل الكلية لشئون البيئة وخدمة المجتمع.
واكد الدكتور أحمد عزيز، الدور الريادي الذي تقوم به كلية الألسن لتحقيق النهضة بالدولة المصرية، من خلال تنوع الترجمات التي تقدمها في شتى المجالات، والتي من خلالها نتعرف على ثقافة وأفكار مجتمعات دول العالم والاساليب التي نهضت بها تلك المجتمعات على مر العصور.
وأشار "عزيز" إلى أهمية أن يكون لدينا أجيال قادرة على تعلم لغات الشعوب المختلفة للتعرف على ثقافاتهم والمساهمة في توطيد تحسين العلاقات الدولية بين مصر وتلك الشعوب.
من جانبه أوضح الدكتور ناصر حجي، أن كلية الألسن تحرص على تلقين العلوم اللغوية ودمج الطلاب في ثقافة اللغات الأجنبية ومعايشتها من خلال الدراسة المستفيضة في الأدب والتراث اللغوي والفكري لمختلف دول العالم، والتي تسهم في معرفة الآخر لنتمكن من التعامل معه وفق أصول ثقافته.
وتحدث الدكتور محمد السعيد عن دور كلية الألسن في تحقيق النهضة الوطنية منذ أن أنشأها العالم الجليل رفاعة الطهطاوي تحت اسم مدرسة المترجمين منذ ١٨٦، لتحقيق النهضة بالدولة المصرية، وتحدث عن اليات تطوير الدراسة والمنهج بالكلية بما يتناسب مع تحقيق هذا الهدف، مشيرًا إلى أن الجامعات المصرية تمتلك العديد من الكوادر البشرية يستطيع أن يقدم رؤية عميقة من قلب مجتمعات العالم لتضع ملامح الطريق لتحقيق كافة أهداف المرحلة المتمثلة في القيام بنهضة شاملة في مختلف المجالات.
واكد الدكتور أحمد عزيز، الدور الريادي الذي تقوم به كلية الألسن لتحقيق النهضة بالدولة المصرية، من خلال تنوع الترجمات التي تقدمها في شتى المجالات، والتي من خلالها نتعرف على ثقافة وأفكار مجتمعات دول العالم والاساليب التي نهضت بها تلك المجتمعات على مر العصور.
وأشار "عزيز" إلى أهمية أن يكون لدينا أجيال قادرة على تعلم لغات الشعوب المختلفة للتعرف على ثقافاتهم والمساهمة في توطيد تحسين العلاقات الدولية بين مصر وتلك الشعوب.
من جانبه أوضح الدكتور ناصر حجي، أن كلية الألسن تحرص على تلقين العلوم اللغوية ودمج الطلاب في ثقافة اللغات الأجنبية ومعايشتها من خلال الدراسة المستفيضة في الأدب والتراث اللغوي والفكري لمختلف دول العالم، والتي تسهم في معرفة الآخر لنتمكن من التعامل معه وفق أصول ثقافته.
وتحدث الدكتور محمد السعيد عن دور كلية الألسن في تحقيق النهضة الوطنية منذ أن أنشأها العالم الجليل رفاعة الطهطاوي تحت اسم مدرسة المترجمين منذ ١٨٦، لتحقيق النهضة بالدولة المصرية، وتحدث عن اليات تطوير الدراسة والمنهج بالكلية بما يتناسب مع تحقيق هذا الهدف، مشيرًا إلى أن الجامعات المصرية تمتلك العديد من الكوادر البشرية يستطيع أن يقدم رؤية عميقة من قلب مجتمعات العالم لتضع ملامح الطريق لتحقيق كافة أهداف المرحلة المتمثلة في القيام بنهضة شاملة في مختلف المجالات.