نعى العديد من الأدباء والمثقفين العرب، على صفحاتهم بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، الشاعر العراقي الكبير سعدي يوسف، والذي رحل عن عالمنا صباح اليوم عن عمر يناهز الـ 85 عاما.
وكتب الأديب عزت القمحاوي: شأن حياته في عقودها الأخيرة، لم يمر موت سعدي يوسف دون صخب، غدا يذهب العابر مع الجسد إلى التراب، ويبقى الشعر.
وكتب أحمد الصغير: برحيل الشاعر العربي الكبير سعدي يوسف. خسرت الثقافة العربية شاعرًا عظيما.عاش في المنفى حياة وعرة أكثر مما عاشه في العراق الشقيق. كانت قصائده رصاصات من التمرد والحب والقوة.. ستظل خالدًا أيها الأخضر الجميل.
وكتب الشاعر والناقد شعبان يوسف: وداعًا سعدى يوسف العظيم، الأخضر لم يعد يشغله أى شيء من هذه الدنيا، لقد عملت معك أحلى أيامى، فلننكس أعلام الشعر قليلًا من أجله.
وكتب الشاعر والناقد المسرحى جرجس شكرى: وداعًا الأخضر بن يوسف، وداعا يا سعدى أيها العظيم، خبر حزين، حزين جدًا أن نفتقدك في هذا الصباح.
وكتب الدكتور أحمد مجاهد، الرئيس الأسبق لهيئة الكتاب: يا سعدى.. يا حفيد امرئ القيس.. في ليلة قاهرية، استودعتنى أعمالك الكاملة لأنشرها في طبعة مصرية بلا مقابل، وكتبت بخط يدك قصيدة شعرية قصيرة لتوضع على ظهر الغلاف..عفوا يا كبير، لم يسعفنى الوقت لنشرها، وأعاهدك أن أفعل لو كان في العمر بقية، وداعا، وإلى اللقاء.
ونعاه الأديب ناصر خزعل: وداعا سعدي يوسف وداعا ابا حيدر وداعا ايها الشاعر المقاوم وداعا ايها المختلف وداعا يامن أحببت العراق وداعا ايها الوطني والشيوعي الغيور ستبقى في قلوبنا وقلوب كل من أحبوك إنسانا، شعرا وموقفا لقد عاندت العالم كله وبقيت تلهج باسم العراق وقفت متحديا الاحتلال وعملائه وهاجمت الخونه دفاعا عن وطن الله العراق نم قرير العين، فالأجيال القادمة والثوار والثورة والآتون لا محال سينشرون قصائدك ومواقفك في الساحات وستنتصب شامخا في ساحات العراق والبصرة وداعا ايها الكبير.
وكان سعدي قد فارق عالمنا في الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد في أحد مستشفيات العاصمة البريطانية لندن، بعد صراع طويل مع المرض.
وكتب الأديب عزت القمحاوي: شأن حياته في عقودها الأخيرة، لم يمر موت سعدي يوسف دون صخب، غدا يذهب العابر مع الجسد إلى التراب، ويبقى الشعر.
وكتب أحمد الصغير: برحيل الشاعر العربي الكبير سعدي يوسف. خسرت الثقافة العربية شاعرًا عظيما.عاش في المنفى حياة وعرة أكثر مما عاشه في العراق الشقيق. كانت قصائده رصاصات من التمرد والحب والقوة.. ستظل خالدًا أيها الأخضر الجميل.
وكتب الشاعر والناقد شعبان يوسف: وداعًا سعدى يوسف العظيم، الأخضر لم يعد يشغله أى شيء من هذه الدنيا، لقد عملت معك أحلى أيامى، فلننكس أعلام الشعر قليلًا من أجله.
وكتب الشاعر والناقد المسرحى جرجس شكرى: وداعًا الأخضر بن يوسف، وداعا يا سعدى أيها العظيم، خبر حزين، حزين جدًا أن نفتقدك في هذا الصباح.
وكتب الدكتور أحمد مجاهد، الرئيس الأسبق لهيئة الكتاب: يا سعدى.. يا حفيد امرئ القيس.. في ليلة قاهرية، استودعتنى أعمالك الكاملة لأنشرها في طبعة مصرية بلا مقابل، وكتبت بخط يدك قصيدة شعرية قصيرة لتوضع على ظهر الغلاف..عفوا يا كبير، لم يسعفنى الوقت لنشرها، وأعاهدك أن أفعل لو كان في العمر بقية، وداعا، وإلى اللقاء.
ونعاه الأديب ناصر خزعل: وداعا سعدي يوسف وداعا ابا حيدر وداعا ايها الشاعر المقاوم وداعا ايها المختلف وداعا يامن أحببت العراق وداعا ايها الوطني والشيوعي الغيور ستبقى في قلوبنا وقلوب كل من أحبوك إنسانا، شعرا وموقفا لقد عاندت العالم كله وبقيت تلهج باسم العراق وقفت متحديا الاحتلال وعملائه وهاجمت الخونه دفاعا عن وطن الله العراق نم قرير العين، فالأجيال القادمة والثوار والثورة والآتون لا محال سينشرون قصائدك ومواقفك في الساحات وستنتصب شامخا في ساحات العراق والبصرة وداعا ايها الكبير.
وكان سعدي قد فارق عالمنا في الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد في أحد مستشفيات العاصمة البريطانية لندن، بعد صراع طويل مع المرض.