أعلنت السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات أن نسبة المشاركة في الانتخابات التشريعية الجزائرية تجاوزت الـ 30%.
كما أعلنت استحالة إعلان النتائج اليوم بسبب صعوبة عمليات الفرز. وكان رئيس السلطة المستقلة للانتخابات أكد أن حجم الكتلة الناخبة بلغ أكثر من 23 مليونا و500 ألف ناخب.
وأدلى الجزائريون بأصواتهم لانتخاب مجلس شعبي وطني (برلمان) جديد، أمس السبتن في انتخابات كان أغلب المرشحين فيها من المستقلين الذين يتنافسون بموجب قواعد جديدة تهدف إلى محو الفساد السياسي وفتح الطريق أمام "جزائر جديدة".
وبلغت نسبة المشاركة الوطنيّة في الانتخابات 30.20%، حسب رئيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات محمد شرفي، وهي أقل نسبة منذ 20 عامًا على الأقل بالنسبة إلى انتخابات تشريعيّة.
وأحاطت التوترات بعملية الاقتراع حيث قاطع النشطاء وأحزاب المعارضة الانتخابات بعد حملة قمع للمسيرات الأسبوعية التي نظمها الحراك الاحتجاجي، والتي تم حظرها بالكامل بموجب القواعد الجديدة للمظاهرات.نا أدلوا بأصواتهم.
وكانت التيارات الأخوانية قد زعمت عدم قانونية التحقيقات الأمنية لملفات المرشحين إلا أن السلطة المستقلة للانتخابات بالجزائر ردت الخميس بشكل حاسم، وقدمت أرقامًا تفصيلية وأسبابًا حقيقية وراء رفض ملفات وقوائم المرشحين التابعة لمختلف الأحزاب والمستقلين، وكان لجماعة الإخوان النصيب الأكبر منها.
ومن أبرز أسباب التحقيقات الأمنية وجود عناصر إرهابية من حركة رشاد في القوائم الانتخابية لمرشحي الأخوان، مما يؤكد تورط تيارات إخوانية بالجزائر في ترشيح عناصر إرهابية في قوائمها الانتخابية تمهيدا لإدخالها إلى غرفة البرلمان وتقريبها من مؤسسات الدولة الحساسة وفق "تكتيك إرهابي بعنوان انتخابي".
وتعيش جماعة الإخوان في الجزائر حالة يأس وتخبط أعقبت إجهاض الأجهزة الأمنية بالجزائر لمخطط مشبوه في قوائم التيارات الإخوانية الخاصة بالانتخابات البرلمانية المقررة في 12 يونيو المقبل.
كما أعلنت استحالة إعلان النتائج اليوم بسبب صعوبة عمليات الفرز. وكان رئيس السلطة المستقلة للانتخابات أكد أن حجم الكتلة الناخبة بلغ أكثر من 23 مليونا و500 ألف ناخب.
وأدلى الجزائريون بأصواتهم لانتخاب مجلس شعبي وطني (برلمان) جديد، أمس السبتن في انتخابات كان أغلب المرشحين فيها من المستقلين الذين يتنافسون بموجب قواعد جديدة تهدف إلى محو الفساد السياسي وفتح الطريق أمام "جزائر جديدة".
وبلغت نسبة المشاركة الوطنيّة في الانتخابات 30.20%، حسب رئيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات محمد شرفي، وهي أقل نسبة منذ 20 عامًا على الأقل بالنسبة إلى انتخابات تشريعيّة.
وأحاطت التوترات بعملية الاقتراع حيث قاطع النشطاء وأحزاب المعارضة الانتخابات بعد حملة قمع للمسيرات الأسبوعية التي نظمها الحراك الاحتجاجي، والتي تم حظرها بالكامل بموجب القواعد الجديدة للمظاهرات.نا أدلوا بأصواتهم.
وكانت التيارات الأخوانية قد زعمت عدم قانونية التحقيقات الأمنية لملفات المرشحين إلا أن السلطة المستقلة للانتخابات بالجزائر ردت الخميس بشكل حاسم، وقدمت أرقامًا تفصيلية وأسبابًا حقيقية وراء رفض ملفات وقوائم المرشحين التابعة لمختلف الأحزاب والمستقلين، وكان لجماعة الإخوان النصيب الأكبر منها.
ومن أبرز أسباب التحقيقات الأمنية وجود عناصر إرهابية من حركة رشاد في القوائم الانتخابية لمرشحي الأخوان، مما يؤكد تورط تيارات إخوانية بالجزائر في ترشيح عناصر إرهابية في قوائمها الانتخابية تمهيدا لإدخالها إلى غرفة البرلمان وتقريبها من مؤسسات الدولة الحساسة وفق "تكتيك إرهابي بعنوان انتخابي".
وتعيش جماعة الإخوان في الجزائر حالة يأس وتخبط أعقبت إجهاض الأجهزة الأمنية بالجزائر لمخطط مشبوه في قوائم التيارات الإخوانية الخاصة بالانتخابات البرلمانية المقررة في 12 يونيو المقبل.