الإثنين 23 ديسمبر 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم

البوابة ستار

مصطفى درويش يكشف تفاصيل أزمة مسلسل كله بالحب

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
كشف الفنان مصطفى درويش تفاصيل أزمته مع مسلسل كله بالحب والذي عرض خلال الموسم الرمضاني وكذلك كواليس الانضمام للعمل، وقال درويش في تصريحات خاصة ل البوابة نيوز:" كنت شغال بصور بين السما والأرض وضد الكسر، وكلمتنى زينة، بعد سنوات قطيعة بيني وبينها قاربت 5 اعوام، باركتلى على 100 وش وربع قيراط، وعرضت عليا المشاركة في مسلسل كله بالحب، قائلة: عيزاك معايا في مسلسل كله بالحب، نعمل حاجة حلوة، ونفتح مع بعض صفحة جديدة، ووافقت بالرغم من انى مكنتش عايز اعمل مسلسل ثالث لكن مكالمة زينة جعلتنى اوافق.
وأضاف بالفعل جلست مع شركة الإنتاج ،طلبوا منى انى اقف معاهم لانهم في "زنقة"، ووافقت على عرضهم وقولتلهم انا هعمل المسلسل دا هدية لزينة وتقديرا لها، وصورنا اجزاء كبيرة حتى تم طرح البوستر ولقيت نفسي مش فيه، بس قولت عادى مش مشكلة البوستر "الحمد لله انى مش في البوستر"، ومع قرب عرض المسلسل مع حلول رمضان وكان وقتها ازمة أحمد السعدنى وزينة ظهرت، اكتشفت ان شركة الإنتاج اخلت باتفاقها معي حول وضع اسمى على التتر، حيث نص العقد اني اول اسم يكون على التتر بعد زينة والسعدنى وصابرين، وقبل طرح العمل بيومين عرضوا عليا انى اسمى ينزل بجوار الفنان السوري سامر المصري ولكنى رفضت، فعرضت عليهم أن يكون اسمى اخر واحد في التتر قبل المخرج فكان الامر لا يفرق معى كثيرا، وقالت لى وقتها المنتجة نجلاء رشدى اوك تمام، حتى تفاجأت ان اسمى نازل وسط فريق الديكور والفنيين وعليه صورة لفنان اخر
وتابع درويش: كانت هذه بداية الازمة معهم، ووقتها كنت صورت ربع مشاهدى، ووقتها اعتذر السعدنى ايضا، فكان المسلسل على المحك، وبعدها اعتذرت شركة الإنتاج وقبلت اعتذارها بعدما تم تعديل التتر، ولكن رفضت استئناف التصوير حتى تحدث معى العديد من الاصدقاء ان المسلسل هيبوظ وان اكل عيش ناس كتير خلف الكاميرا هيقف، واخيرا واقفت على استكمال التصوير ".
واكد أن ازمته بالأساس لم تكن مع زينة عكس السعدنى، لكن السعدنى تضايق من تصدر زينة البوستر وهو خلفها وتكرار اسمها على التتر اربع مرات، فصراحة شركة الإنتاج اخذت زينة والسعدنى والمسلسل كله في حيطة سد، فكل ذلك اثر على العمل لانهم كرهوا الناس في البطلة قبل مشاهدة العمل لاننا شعب مش بيحب الافورة، فللاسف نجلاء رشدى المنتجة حبت تطبل لزينة وتعمل معاها واجب فدبستنا كلنا، وبالنسبة لى المسلسل دا كان شغلانة وعدت ومش هتكرر
وانهى حديثه ان وجود شخصية معينة في شركة الإنتاج "عكاكة" مش فاهمة الشغلانة بوظ الدنيا.