السيسي ينتصر في كل حروبه بالحكمة والعقل والبال الطويل والنمو والعلاقات والإمكانيات الاقتصادية التي تصنعها النهضة الجديدة من خلال سياسي حكيم بدرجة رجل مخابرات صاحب رؤية ثاقبة، يرى المستقبل ويقرأ الوضع جيدا عكس ما يراه الغير ودائما يثبت للجميع أنه هو الأصح،
وظهر ذلك جليا على الصعيد السياسي والدبلوماسي، فهو من حمي مصر من شر فتنة الإخوان وهو من انتصر في الأخير على كل أعدائه ومقاوميه، على تركيا الدولة العملاقة بأردوغان ذى التوجيهات الإخوانية وقطر الممول الرئيسي للخراب وعلى الحدود الجنوبية بإزاحة حكومة البشير الإخوانية وعمل تحالف مصري سوداني أرعب إثيوبيا وهو من وضع الخط الأحمر سرت الجفرة أمام تقدم حكومة السراج الإخوانية المدعومة من تركيا وهو الذي حمي حدودنا الشرقية وسيناء من الإرهاب واوقف الحرب الإسرائيلية على غزة وسيطر على الوضع الداخلي هناك مدعوم بحركة شعبية بما قدمته مصر من مساعدات عملية لصالح البلد.
وفي الأخير هو من راهن على أخطاء صانعي القرار الإثيوبي والذين رغم تعنتهم لم يجروه إلى ضرب سد النهضة الذي يشوبه كثير من العيوب الفنية والتي كان في صالح آبي أحمد أن يتهرب من مسئولية السد المعيب من خلال جر مصر لهدمة ليتحجج بذلك، لكن الآن فضح فضيحة بجلاجل أمام شعبه وأنه لن يتمكن من الوفاء بوعوده وتعلية السد وإنتاج الكهرباء كما أعلن مرارا وتكرارا.
والمخطط الآن أن يبني سنة ٢٠٢٥ وهذا هو ما تريدة الدولة المصرية التي لا تمانع بناء السد لكن بدون المساس بحصتها السنوية من مياه النيل.
في الأخير كل مصري يجب أن يفتخر بما وصل إليه رئيسها من رجاحة عقل ونظرة ثاقبة للمستقبل ومعالجة حكيمة لكل القضايا الشائكة وحمي مصر والمصريين من ويلات الإخوان والإرهاب والحرب.. ويقود الآن نهضة تنمية حقيقية تضع مصر في مطاف الكبار قريبا.
وظهر ذلك جليا على الصعيد السياسي والدبلوماسي، فهو من حمي مصر من شر فتنة الإخوان وهو من انتصر في الأخير على كل أعدائه ومقاوميه، على تركيا الدولة العملاقة بأردوغان ذى التوجيهات الإخوانية وقطر الممول الرئيسي للخراب وعلى الحدود الجنوبية بإزاحة حكومة البشير الإخوانية وعمل تحالف مصري سوداني أرعب إثيوبيا وهو من وضع الخط الأحمر سرت الجفرة أمام تقدم حكومة السراج الإخوانية المدعومة من تركيا وهو الذي حمي حدودنا الشرقية وسيناء من الإرهاب واوقف الحرب الإسرائيلية على غزة وسيطر على الوضع الداخلي هناك مدعوم بحركة شعبية بما قدمته مصر من مساعدات عملية لصالح البلد.
وفي الأخير هو من راهن على أخطاء صانعي القرار الإثيوبي والذين رغم تعنتهم لم يجروه إلى ضرب سد النهضة الذي يشوبه كثير من العيوب الفنية والتي كان في صالح آبي أحمد أن يتهرب من مسئولية السد المعيب من خلال جر مصر لهدمة ليتحجج بذلك، لكن الآن فضح فضيحة بجلاجل أمام شعبه وأنه لن يتمكن من الوفاء بوعوده وتعلية السد وإنتاج الكهرباء كما أعلن مرارا وتكرارا.
والمخطط الآن أن يبني سنة ٢٠٢٥ وهذا هو ما تريدة الدولة المصرية التي لا تمانع بناء السد لكن بدون المساس بحصتها السنوية من مياه النيل.
في الأخير كل مصري يجب أن يفتخر بما وصل إليه رئيسها من رجاحة عقل ونظرة ثاقبة للمستقبل ومعالجة حكيمة لكل القضايا الشائكة وحمي مصر والمصريين من ويلات الإخوان والإرهاب والحرب.. ويقود الآن نهضة تنمية حقيقية تضع مصر في مطاف الكبار قريبا.
