وافقت وزارة التربية والتعليم الفني، اليوم السبت، على إنشاء مدرسة تجريبي "لغات"، بقرية نوى في شبين القناطر، لخدمة العملية التعليمية بالقرية والقرى المجاورة، حيث تقرر استقطاع جزء من مساحة الموقع العام للمدرسة الثانوي بالقرية لإنشاء المدرسة الجديدة عليها.
جاء ذلك بناء على طلب النائب مدحت الكمار عضو مجلس النواب عن دائرة شبين القناطر، حول حاجة أهالي قرى الوحدة المحلية بنوى لإنشاء مدرسة تجريبي لغات لأبناءهم
وقال "الكمار" في طلبه إن مدرسة نوى الثانوية مقامة على مساحة 8 آلاف متر ويوجد بها فراغات "أرض فضاء" بمساحات تكفي لإنشاء مدرسة تجريبي رسمية لغات على جزء من هذه المساحة لحل مشكلة إقبال أولياء الأمور على التعليم الرسمي للغات.
والتمس النائب في طلبه من محافظ القليوبية ووزير التربية والتعليم وهيئة الأبنية التعليمية بالموافقة على إنشاء المدرسة الجديدة داخل إحدى الفراغات الموجودة بالمدرسة الثانوي في نوى، علاوة على وجود خمس مدارس ابتدائي في قرية نوى، والأبناء يتعرضون لمشكلات كثيرة في الذهاب إلى المدارس التجريبي خارج القرية.
أكد " الكمار" أن المدرسة الجديدة المزمع إنشاؤها سوف تخدم قرى القشيش، والزهويين، ونوب طحا، وغيرها من العزب والنجوع، علاوة على حل مشكلات التكدس في المدارس الرسمية الأخرى.
جاء ذلك بناء على طلب النائب مدحت الكمار عضو مجلس النواب عن دائرة شبين القناطر، حول حاجة أهالي قرى الوحدة المحلية بنوى لإنشاء مدرسة تجريبي لغات لأبناءهم
وقال "الكمار" في طلبه إن مدرسة نوى الثانوية مقامة على مساحة 8 آلاف متر ويوجد بها فراغات "أرض فضاء" بمساحات تكفي لإنشاء مدرسة تجريبي رسمية لغات على جزء من هذه المساحة لحل مشكلة إقبال أولياء الأمور على التعليم الرسمي للغات.
والتمس النائب في طلبه من محافظ القليوبية ووزير التربية والتعليم وهيئة الأبنية التعليمية بالموافقة على إنشاء المدرسة الجديدة داخل إحدى الفراغات الموجودة بالمدرسة الثانوي في نوى، علاوة على وجود خمس مدارس ابتدائي في قرية نوى، والأبناء يتعرضون لمشكلات كثيرة في الذهاب إلى المدارس التجريبي خارج القرية.
أكد " الكمار" أن المدرسة الجديدة المزمع إنشاؤها سوف تخدم قرى القشيش، والزهويين، ونوب طحا، وغيرها من العزب والنجوع، علاوة على حل مشكلات التكدس في المدارس الرسمية الأخرى.
