اتهمت رئيسة مولدوفا مايا ساندو وزير داخلية البلاد بافيل فويكو بتنظيم مراقبة غير شرعية على أفراد عائلتها.
وقالت ساندو في حديث لقناة "تي في 8" التلفزيونية المحلية، إنه "لا يمكن للوزير أن يراقبني، لأن لدي حراسي. وهو أمر بتنظيم المراقبة على عائلتي. والهدف من ذلك ممارسة الضغط علي. ولدي معلومات حول أن المراقبة مستمرة منذ عدة أشهر".
وأضافت أن المراقبة طالت أنصارها من السياسيين، مشيرة إلى أن "ذلك يحدث مع السياسيين الذين لا ينتمون إلى الحزب الاشتراكي"، مرجحة بأن هذه العمليات تجري بأمر من الحزب بالذات.