نفت المعارضة المسلحة بجنوب السودان، صحة ما تردد عن عزل رئيس أركانها سايمون قاتويج دوال لخلافات مع قيادة الحركة.
والمعارضة المسلحة في جنوب السودان يتزعمها ريك مشار النائب الأول لرئيس دولة جنوب السودان.
وقال جيمس قديت داك، المتحدث باسم مشار، إن رئيس الحركة الشعبية في المعارضة لم يصدر أي قرار بعزل رئيس أركان قوات المعارضة من منصبه.
وبحسب بيان للمعارضة اليوم الأحد، اتهم "داك" من أسماهم أعداء السلام بالترويج لتلك المعلومات المغلوطة والتي لا أساس لها من الصحة بغرض تعقيد الأوضاع داخل صفوف المعارضة.
وأضاف أن "الخطاب المتداول في مواقع التواصل الاجتماعي لم يصدر من رئيس المعارضة والقائد العام لقواتها الدكتور ريك مشار، لقد قام أعداء السلام بتزويره".
وأمس السبت، تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي وبعض الصحف الإلكترونية صورة من قرار منسوب لمشار يقضي بعزل الجنرال سايمون قاتويج دوال رئيس أركان الجيش.
ومنذ التوقيع على اتفاق السلام وإعلان تشكيل الحكومة الانتقالية لم يحضر الجنرال سايمون قاتويج رئيس أركان قوات المعارضة إلى العاصمة جوبا.
ولا يزال قاتويج متواجدا بمناطق سيطرة قواته، فيما يرى كثير من المراقبين أن عدم تواجده بالعاصمة يعد احتجاجا منه على سير تنفيذ اتفاق السلام، خاصة فيما يتعلق ببند الترتيبات الأمنية.
ولم يقم زعيم المعارضة المسلحة في جنوب السودان بزيارة قواته في مواقعها المختلفة منذ تسلمه لمنصبه، وهو ما خلق حالة من الاستياء بينهم بعد أن أصبحت تحت زعامة رئيس الأركان الجنرال سايمون قاتويج دوال.
وتنص اتفاقية الترتيبات الأمنية المتضمنة في اتفاق السلام المنشطة على توحيد الجيش بعد إخضاع جميع القوات لتدريب مشترك، وهو ما لم يتم تنفيذه حتى الآن بسبب انعدام التمويل وغياب الإرادة السياسية لطراف اتفاق السلام في الحكومة والمعارضة.
والمعارضة المسلحة في جنوب السودان يتزعمها ريك مشار النائب الأول لرئيس دولة جنوب السودان.
وقال جيمس قديت داك، المتحدث باسم مشار، إن رئيس الحركة الشعبية في المعارضة لم يصدر أي قرار بعزل رئيس أركان قوات المعارضة من منصبه.
وبحسب بيان للمعارضة اليوم الأحد، اتهم "داك" من أسماهم أعداء السلام بالترويج لتلك المعلومات المغلوطة والتي لا أساس لها من الصحة بغرض تعقيد الأوضاع داخل صفوف المعارضة.
وأضاف أن "الخطاب المتداول في مواقع التواصل الاجتماعي لم يصدر من رئيس المعارضة والقائد العام لقواتها الدكتور ريك مشار، لقد قام أعداء السلام بتزويره".
وأمس السبت، تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي وبعض الصحف الإلكترونية صورة من قرار منسوب لمشار يقضي بعزل الجنرال سايمون قاتويج دوال رئيس أركان الجيش.
ومنذ التوقيع على اتفاق السلام وإعلان تشكيل الحكومة الانتقالية لم يحضر الجنرال سايمون قاتويج رئيس أركان قوات المعارضة إلى العاصمة جوبا.
ولا يزال قاتويج متواجدا بمناطق سيطرة قواته، فيما يرى كثير من المراقبين أن عدم تواجده بالعاصمة يعد احتجاجا منه على سير تنفيذ اتفاق السلام، خاصة فيما يتعلق ببند الترتيبات الأمنية.
ولم يقم زعيم المعارضة المسلحة في جنوب السودان بزيارة قواته في مواقعها المختلفة منذ تسلمه لمنصبه، وهو ما خلق حالة من الاستياء بينهم بعد أن أصبحت تحت زعامة رئيس الأركان الجنرال سايمون قاتويج دوال.
وتنص اتفاقية الترتيبات الأمنية المتضمنة في اتفاق السلام المنشطة على توحيد الجيش بعد إخضاع جميع القوات لتدريب مشترك، وهو ما لم يتم تنفيذه حتى الآن بسبب انعدام التمويل وغياب الإرادة السياسية لطراف اتفاق السلام في الحكومة والمعارضة.