أدانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، بشدة الهجومين اللذين شنهما مسلحون مجهولون يومي، الثلاثاء والأربعاء، شمال شرقي بوركينا فاسو، واللذين أوديا بحياة عدد من المدنيين وجندي وجرح آخرين.
وعبّرت الأمانة العامة - وفقًا لوكالة الأنباء السعودية - عن خالص تعازيها لأسر الضحايا ولحكومة وشعب بوركينا فاسو، متمنيةً الشفاء العاجل للمصابين.
وجددت الأمانة موقفها الثابت ضد الإرهاب ودعمها لبوركينا فاسو في مواجهته.
يذكر أن 15 مدنيًا وجندي قتلوا، يومي الثلاثاء والأربعاء، في هجومين على قرية بشمال شرقي بوركينا فاسو، بحسب حاكم محلي ومصادر أمنية.