أكد الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الصحية، إن أغلب الحالات التي يتم تطعيمها وتحصينها بلقاح كورونا في مصر لم تسجل حتى الآن أي أعراض شديدة ولكن ينشر عالميا باحتمالية وجود بعض الآثار الجانبية لبعض أنواع اللقاحات وعلى هذا الأساس توجد استمارة تسجل عند التطعيم تشمل جميع بيانات الشخص الذي يحصل على اللقاح لمتابعته.
وأضاف عوض تاج الدين، اليوم، أنه تمت متابعة العديد من الحالات وتبين حدوث أعراض تقتصر على ألم في مكان الحقن واحمرار وأعراض تشبه أعراض البرد، مؤكدا أن عدد من تلقوا اللقاح في مصر تجاوز مليون شخص ولم يصابوا بأي أعراض خطيرة.
وقال الدكتور عوض تاج الدين إنه يوجد أيضا خطة مع الاتحاد الأفريقي لتوفير اللقاحات في دول القارة ومن ضمنها مصر.
وأشار إلى أن الهدف هو تطعيم أكبر عدد ممكن من المواطنين، خاصة أنه يوجد ميزة سنية في المواطن المصر، حيث إنه يوجد عدد ضخم من الأعمار أقل من 18 أو 40 عاما كما أن يوجد الفئات لها أولوية في تناول اللقاح وهم الفئات الأكبر سنا وأكثر عرضة للأمراض المزمنة.
وقال إنه تم الإعلان عن مراكز تلقي اللقاح إعلاميا عن طريق وزارة الصحة، بجميع المحافظات كما أنه يوجد مركز للتطعيم في أرض المعارض يستقبل 10000 شخص، مؤكدا أن الإجازات لن تكون عائقا لاستمرار عملية التطعيم.
وتابع الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة إنه يوجد تقارير صادرة عن تأثير لقاحات كورونا من قبل الحكومة اليريطانية تثبت أن التطعيم هو ثاني أفضل الطرق للوقاية من الفيروس.
وقال إن إنجلترا طعمت نحو 23 مليون شخص ورصدت الآثار الجانبية وكانت قليلة جدا وحتى الآن لم يتم إثبات أن تلك الأعراض الجانبية ناتجة مباشرة عن اللقاح.
وأكد أن أهم فائدة من الحصول على التطعيمات أنها تمنع إصابة الجهاز التنفسي بالتهابات شديدة وحادة كما أنها تمنع جميع المخاطر الشديدة لفيروس كورونا.
وأضاف عوض تاج الدين، اليوم، أنه تمت متابعة العديد من الحالات وتبين حدوث أعراض تقتصر على ألم في مكان الحقن واحمرار وأعراض تشبه أعراض البرد، مؤكدا أن عدد من تلقوا اللقاح في مصر تجاوز مليون شخص ولم يصابوا بأي أعراض خطيرة.
وقال الدكتور عوض تاج الدين إنه يوجد أيضا خطة مع الاتحاد الأفريقي لتوفير اللقاحات في دول القارة ومن ضمنها مصر.
وأشار إلى أن الهدف هو تطعيم أكبر عدد ممكن من المواطنين، خاصة أنه يوجد ميزة سنية في المواطن المصر، حيث إنه يوجد عدد ضخم من الأعمار أقل من 18 أو 40 عاما كما أن يوجد الفئات لها أولوية في تناول اللقاح وهم الفئات الأكبر سنا وأكثر عرضة للأمراض المزمنة.
وقال إنه تم الإعلان عن مراكز تلقي اللقاح إعلاميا عن طريق وزارة الصحة، بجميع المحافظات كما أنه يوجد مركز للتطعيم في أرض المعارض يستقبل 10000 شخص، مؤكدا أن الإجازات لن تكون عائقا لاستمرار عملية التطعيم.
وتابع الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة إنه يوجد تقارير صادرة عن تأثير لقاحات كورونا من قبل الحكومة اليريطانية تثبت أن التطعيم هو ثاني أفضل الطرق للوقاية من الفيروس.
وقال إن إنجلترا طعمت نحو 23 مليون شخص ورصدت الآثار الجانبية وكانت قليلة جدا وحتى الآن لم يتم إثبات أن تلك الأعراض الجانبية ناتجة مباشرة عن اللقاح.
وأكد أن أهم فائدة من الحصول على التطعيمات أنها تمنع إصابة الجهاز التنفسي بالتهابات شديدة وحادة كما أنها تمنع جميع المخاطر الشديدة لفيروس كورونا.