أثبتت دراسة بريطانية حديثة أن زيادة مرات التبرع بالدم لا تؤدي إلى حدوث آثار جانبية على المتبرعين.
وكان باحثون بجامعة كامبريدج البريطانية قد أجروا دراسة شملت 35346 متبرعا و26435 متبرعة تتراوح أعمارهم من 20 عاما فيما أكثر، وخضع الذكور للتبرع مرة كل 10 أسابيع، والإناث مرة كل 14 أسبوعا.
وأظهرت نتائج الدراسة أن تبرع الجنسين خلال مدة الدراسة، لم يؤدِّ إلى حدوث آثار جانبية، وقال الباحثون: إن هذه النتائج تسهم في زيادة مخزون الدم المتبرع به للحالات المرضية.