هنأ الدكتور القس عاطف مهنى، عميد كلية اللاهوت الإنجيلية المشيخية بمصر، المصريين أجمع بعيد القيامة المجيد، وكل أعضاء هيئة التدريس بالكلية ومجلس الإدارة وكل العاملين والطلبة والقساوسة بالعيد.
وجاءت نص كلمته التي قامت بارسالها الكلية، اليوم السبت، عبر شبكات التواصل الاجتماعي المختلفة والمنصات الإلكترونية كالتالي:
مُتألِّم أنا مثل كثير منكم لفقد أحبَّاء وأصدقاء وأقارب وأبناء، ولا أقدر أن أتصوَّر حالنا دون الرَّجاء الذي لنا في يسوع المسيح، الذي مات لأجل خطايانا وأُقيم لأجل تبريرنا، مُؤكدًا لنا أنَّه هو القيامة والحياة، وأنَّ كلَّ مَن آمن به ولو مات فسيحيا. إذًا فلنمسك دموعنا، ونعزِّي بعضنا بعضًا بالحياة التي لنا في يسوع المُقام، مُتذكرين أنَّ آلامَ الزَّمان الحاضر لا تُقاس بالمجد العتيد أن يُستعلَن فينا.
إنَّ روعة القيامة، كونها توَّجت طريق الآلام وعمل الصَّليب، وفرح القيامة يعنى أنَّ الألم والموت ليسا نهاية الحياة، وأنَّ القيامة هي الرَّجاء لجميع المُتألمين. فلنشارك المُتألمين آلامهم، واثقين أنَّ بعد الصَّلب والموت قيامة. كل عام وأنتم بخير.
وجاءت نص كلمته التي قامت بارسالها الكلية، اليوم السبت، عبر شبكات التواصل الاجتماعي المختلفة والمنصات الإلكترونية كالتالي:
مُتألِّم أنا مثل كثير منكم لفقد أحبَّاء وأصدقاء وأقارب وأبناء، ولا أقدر أن أتصوَّر حالنا دون الرَّجاء الذي لنا في يسوع المسيح، الذي مات لأجل خطايانا وأُقيم لأجل تبريرنا، مُؤكدًا لنا أنَّه هو القيامة والحياة، وأنَّ كلَّ مَن آمن به ولو مات فسيحيا. إذًا فلنمسك دموعنا، ونعزِّي بعضنا بعضًا بالحياة التي لنا في يسوع المُقام، مُتذكرين أنَّ آلامَ الزَّمان الحاضر لا تُقاس بالمجد العتيد أن يُستعلَن فينا.
إنَّ روعة القيامة، كونها توَّجت طريق الآلام وعمل الصَّليب، وفرح القيامة يعنى أنَّ الألم والموت ليسا نهاية الحياة، وأنَّ القيامة هي الرَّجاء لجميع المُتألمين. فلنشارك المُتألمين آلامهم، واثقين أنَّ بعد الصَّلب والموت قيامة. كل عام وأنتم بخير.