ألغت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، خطط الرئيس السابق دونالد ترامب، لبناء جدار حدودي مع المكسيك.
وأعلن بايدن، تعليق أعمال تشييد الجدار الحدودي في خطوة كانت متوقعة على نطاق واسع، بحسب صحيفة "واشنطن بوست".
وعقب تنصيبه في يناير الماضي، أعلن بايدن لأول مرة أنه يعتزم إلغاء المشروع المثير للجدل.
وفي مؤتمره الصحفي الأول منذ توليه الرئاسة، رد بايدن باقتضاب على اتهامات الجمهوريين له بتشجيع تدفق المهاجرين، قائلا: "لن أعتذر عن إلغاء السياسات التي تنتهك القانون الدولي والكرامة الإنسانية"، مشيرا إلى وجود 15500 قاصر أجنبي غير مصحوبين بذويهم، عالقين على الحدود الأمريكية- المكسيكية.
وتوترت العلاقة بين الولايات المتحدة والمكسيك في ظل أزمة تدفق المهاجرين؛ حيث سعى ترامب إلى بناء جدار بين البلدين تتحمل المكسيك نفقته في البداية.
لكن وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون)، أعلنت، عن تخصيص مبلغ 3.6 مليار دولار لتمويل بناء جدار بطول 280 كيلومترا على الحدود مع المكسيك، وذلك بناء على طلب ترامب.
وكانت آخر زيارة لترامب إلى الحدود خلال الأسابيع الأخيرة من رئاسته، عندما سافر إلى مدينة ألامو بولاية تكساس، للاحتفال بالانتهاء من بناء أكثر من 450 ميلاً من الجدار الحدودي بين أمريكا والمكسيك.
وأعلن بايدن، تعليق أعمال تشييد الجدار الحدودي في خطوة كانت متوقعة على نطاق واسع، بحسب صحيفة "واشنطن بوست".
وعقب تنصيبه في يناير الماضي، أعلن بايدن لأول مرة أنه يعتزم إلغاء المشروع المثير للجدل.
وفي مؤتمره الصحفي الأول منذ توليه الرئاسة، رد بايدن باقتضاب على اتهامات الجمهوريين له بتشجيع تدفق المهاجرين، قائلا: "لن أعتذر عن إلغاء السياسات التي تنتهك القانون الدولي والكرامة الإنسانية"، مشيرا إلى وجود 15500 قاصر أجنبي غير مصحوبين بذويهم، عالقين على الحدود الأمريكية- المكسيكية.
وتوترت العلاقة بين الولايات المتحدة والمكسيك في ظل أزمة تدفق المهاجرين؛ حيث سعى ترامب إلى بناء جدار بين البلدين تتحمل المكسيك نفقته في البداية.
لكن وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون)، أعلنت، عن تخصيص مبلغ 3.6 مليار دولار لتمويل بناء جدار بطول 280 كيلومترا على الحدود مع المكسيك، وذلك بناء على طلب ترامب.
وكانت آخر زيارة لترامب إلى الحدود خلال الأسابيع الأخيرة من رئاسته، عندما سافر إلى مدينة ألامو بولاية تكساس، للاحتفال بالانتهاء من بناء أكثر من 450 ميلاً من الجدار الحدودي بين أمريكا والمكسيك.