أكد الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الصحية، أن هناك زيادة تصاعدية في عدد المصابين بفيروس كورونا في مصر وأننا وصلنا إلى الموجة الثالثة بتخطي الإصابات لأكثر من 1000 حالة يوميا.
وقال الدكتور محمد عوض تاج الدين، إن فيروس كورونا بدأ في التحور المزدوج في الهند التي تواجه صعوبات لأن الفيروس أكثر شراسة من الموجود لدينا.
وأضاف عوض تاج الدين، أنه خلال الفترة الماضية كانت الدولة المصرية تتعامل بكل الحرفية والرقي مع الموجتين الأولى والثانية من كورونا بمجهود كبير من الرئيس عبدالفتاح السيسي ومؤسسات الدولة.
وأشار مستشار الرئيس إلى أنه لم يحدث أي نقص في الأدوية أو المعدات التي يتم استخدامها مع فيروس كورونا خلال الفترات الماضية، وأن الأعداد التي يتم إعلانها، هي الأعداد التي تصل إلى وزارة الصحة وأنه ليس من الطبيعي أن يكذب أحد في الأعداد المعلنة، موضحا أنها ليست كل الإصابات لأن هناك إصابات بالفيروس تُعامل في المنازل ولم تذهب إلى المستشفيات ولم يتم إخطار الدولة بشأنها.
وتابع مستشار رئيس الجمهورية، إنه ليس من مصلحة أحد التستر على عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا في مصر لا سيما أن هذا وباء عالمي ومن غير المعقولية التقليل من عدد الحالات مؤكدا أن هناك زيادات تصاعدية في إصابات فيروس كورونا بمصر.
واستطرد مستشار رئيس الجمهورية: "نعيش حاليا في الموجة الثالثة وأن الأعداد تواصل الزيادة حتى تصل لمستوى ثابت في عدة أيام ومن ثم تعاود الهبوط مرة أخرى، لم تشهد أي موجة لكورونا ووجود نقص في الأدوية التي تستخدم في علاج المصابين بالفيروس مؤكدا على أن الرئيس السيسي يتابع بنفسه عدد الأجهزة الطبية المتوفرة.
وقال الدكتور محمد عوض تاج الدين، إن فيروس كورونا بدأ في التحور المزدوج في الهند التي تواجه صعوبات لأن الفيروس أكثر شراسة من الموجود لدينا.
وأضاف عوض تاج الدين، أنه خلال الفترة الماضية كانت الدولة المصرية تتعامل بكل الحرفية والرقي مع الموجتين الأولى والثانية من كورونا بمجهود كبير من الرئيس عبدالفتاح السيسي ومؤسسات الدولة.
وأشار مستشار الرئيس إلى أنه لم يحدث أي نقص في الأدوية أو المعدات التي يتم استخدامها مع فيروس كورونا خلال الفترات الماضية، وأن الأعداد التي يتم إعلانها، هي الأعداد التي تصل إلى وزارة الصحة وأنه ليس من الطبيعي أن يكذب أحد في الأعداد المعلنة، موضحا أنها ليست كل الإصابات لأن هناك إصابات بالفيروس تُعامل في المنازل ولم تذهب إلى المستشفيات ولم يتم إخطار الدولة بشأنها.
وتابع مستشار رئيس الجمهورية، إنه ليس من مصلحة أحد التستر على عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا في مصر لا سيما أن هذا وباء عالمي ومن غير المعقولية التقليل من عدد الحالات مؤكدا أن هناك زيادات تصاعدية في إصابات فيروس كورونا بمصر.
واستطرد مستشار رئيس الجمهورية: "نعيش حاليا في الموجة الثالثة وأن الأعداد تواصل الزيادة حتى تصل لمستوى ثابت في عدة أيام ومن ثم تعاود الهبوط مرة أخرى، لم تشهد أي موجة لكورونا ووجود نقص في الأدوية التي تستخدم في علاج المصابين بالفيروس مؤكدا على أن الرئيس السيسي يتابع بنفسه عدد الأجهزة الطبية المتوفرة.
