أبدعت زينب الجمل في فن ديكور الحفلات وتحلم أن تكون مشهورة في مجالها ويصل إبداعها للنور وتقول منذ تخرجى في كلية الفنون والتحاقى بوظيفه مدرسة رسم طموحى وعشقى للرسم، دفعنى لأن أبحث عما هو مثير وشجعنى في ذلك أبى وأمى بقولهما لما لا أكون الأفضل وتشجعت وبحثت عما هو جديد وأبدعت مجسمات كبيره وتلك الفكره جاءت من إبداعي في تصميم الورود فصممت عدة مجسمات بدأت بعروس المولد ثم الدبابه والشرطى ثم الوردة الزينة والفرح ثم ماكيتات لبعض المشاهير المحببين لدى الجمهور.
وجاء شهر رمضان المبارك ففكرت في أحد الماكيتات وجسدته في صورة عمو فؤاد وشريهان.
وأضافت تفاصيل رمضان في مصر أجمل وأقدم من أى بلد من خلال فوازيرنا ومسلسلاتنا وعاداتنا وتقاليدنا وبدأت من خلال رسم اسكتشات رمضانية بسيطة في تجسيم الإسكتشات واسترجاع الذكريات الرمضانية الجميله مثل فوازير شيريهان وفوازير عمو فؤاد..وفوازير فطوطة وكارتون بكار وكارتون بسنت ودياسطى.. وهذه كفيلة أن ترجعنا لزمن الفن الجميل.