.. ثنائى الإنجاز، شكلا نقطة قوة للدولة المصرية، نجحا بجدارة فى كسب ثقة الرئيس عبدالفتاح السيسى نتيجة عملهما الدؤوب، استطاعا الحصول على دعم رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولى، يُنفذان خطة الدولة الشاملة لتنفيذ نهضة فى قطاع النقل من وسائل نقل وطرق وكبارى ومحاور جديدة ورفع كفاءة الطرق القديمة، هُما اثنان من أخلص رجال الدولة، وأنشط المسئولين الحكوميين، وأفضل من يتابع ويُنفِذ المشروعات الجديدة
.. ( الفريق كامل الوزير ) يقود كتيبة وزارة النقل للأمام، للتطوير، وقفزت مصر للمركز الـ٢٨ عالميًا فى الطريق، بعد أن كان ترتيب مصر الـ١١٨ عالميًا، صعد الترتيب وقفزت مصر ٩٠ مركزا بفضل التخطيط الجيد والتنفيذ الدقيق، كانت مصر تحتل المركز الـ٢٩ على مستوى قارة أفريقيا والآن أصبحت فى المركز الثانى أفريقيًا، يهتم بالخطوط الجديدة لمترو الأنفاق وفى نفس الوقت يُطور الخطوط القديمة، يعمل على استقدام جرارات جديدة للقطارات وفى نفس الوقت يُطور عربات القطارات، ينفذ مشروع القطار الكهربى الجديد وفى نفس الوقت يهتم بتجديد قطارات السكة الجديد، يهتم بالطريق الدائرى الإقليمى والدائرى الأوسطى وفى نفس الوقت يهتم بتوسيع الطريق الدائرى ويسعى للانتهاء منه فى أقرب وقت، لا ينام، لا يهدأ إلا حينما يطمئن على إتمام كافة مشروعات وزارة النقل، لأنها الوزارة التى تقود عملية التنمية والبناء فى مشروعات خدمية تليق بالمواطن المصرى وهذا ما يهدف إليه الرئيس السيسى
.. ( اللواء عادل ترك ) جندى مجهول لدى الكثير من وسائل الإعلام لكنه بالتأكيد جندى معلوم لدى رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء والوزير، لا أتعجب حينما أراه يقف مع العمال والفنيين والمقاولين والمهندسين أعلى الطريق الدائرى يُتابع عمليات التوسعة، فقد تٓعٓوٓد على ذلك، ولا أتعجب حينما أراه يتفقد أعمال إنشاء محاور جديدة فى أسوان أو قنا أو المنيا أو أسيوط، فهو رجُل ميدانى ولا يحب الجلوس فى المكاتب المكيفة، يقوم بجهد جبار فى تنفيذ خطة الدولة لإنشاء ١٨ محورا عرضيا على نهر النيل للمرة الأولى فى تاريخ مصر، وتم الانتهاء منها بمعدل محور عرضى كل ٢٥ كيلو بعد ما كانت تصل فى الماضى إلى محور عرضى كل ١٠٠ كيلو
.. عند افتتاح أى مشروع فى قطاع النقل والطرق والكبارى نرى مشاهد مُتكررة يحرص عليها الرئيس السيسى وهى قيامه بإتاحة الفرصة للشباب والشابات ليُزيحوا الستار عن "اللوحة التذكارية" ويقف خلفهم الرئيس السيسى ليُصفق لهم ومعه كبار رجال الدولة، وأجزم أن هذا التصفيق يُسعد أكثر الفريق كامل الوزير وزير النقل واللواء عادل ترك رئيس الشركة القابضة للطرق والكبارى، لأنهما _ الوزير وترك _ اجتهدا وأدا دورهما الوطنى على أكمل وجه وساهما فى تحقيق أحلام المصريين وتحقيق طموحات الحكومة وما يتمناه رئيس مصر لشعب مصر وتنفيذ خطة الدولة المستقبلية لتطوير قطاع النقل
.. ومؤخرًا، أصبحت من الذين يشاهدون باستمرار صفحة ( الهيئة العامة للطرق والكبارى ) على اليوتيوب، أُعجبت جدًا بهذه الصفحة، أشاهد بها مشروعات وإنجازات أقرب للإعجاز، محاور جديدة فى الصعيد والدلتا وسيناء واستغرق تنفيذها وقتا قليلا ونُفذت بكل دقة، مشروعات تساهم فى التنمية ويعمل بها شباب مصر وشركات مصر لتطوير مصر، مشروعات يراها المواطن المصرى ليفتخر ببلده ومسئوليها ليُدرك أنها فى أيدٍ أمينة وتسير فى الاتجاه الصحيح نحو مستقبل أفضل له ولأولاده.