تستعد دور العرض السينمائي قريبا، لطرح فيلم "السرب"، الذي يجسد بطولات الجيش المصري في الثأر لأبناء الوطن بعد مذبحة ليبيا عام 2015.
وتواصلت "البوابة نيوز" مع عدد من أهالى شهداء مذبحة ليبيا الذين عبروا عن فخرهم بالجيش المصري، وما صنعته قواتنا الجوية في الأخذ بالثأر، بعد قتل تنظيم داعش الإرهابي، 21 مصري قبطي في مذبحة وحشية داخل الأراضي الليبية.
وقال بشير، شقيق الشهيدين بيشوي أسطافنوس كامل - صموئيل أسطافنوس كامل: "رأيت لقطات العمل التى عرضت بالتليفزيون وشعرت بالفخر والشرف، رئيس مصر وجيشها بيحمونا، وبيردوا حق ولادنا، حاجة تخلى كل المصريين يرفعوا راسهم في أي مكان، وأنتظر طرح الفيلم بدور العرض السينمائي وسأشاهده فور طرحه، ونشكر الرئيس بعد بناء كنيسة خاصة لشهداء المذبحة".
وتابع: " أخويا وباقي الناس كانوا رايحين ليبيا عشان يحسنوا دخلهم، ومعنديش إخوات أولاد تانى غيره عندى بنات بس".
وتابع: " أخويا وباقي الناس كانوا رايحين ليبيا عشان يحسنوا دخلهم، ومعنديش إخوات أولاد تانى غيره عندى بنات بس".
وقال والد الشهيد جرجس سمير، المقيم بعزبة إبراهيم يوسف بسمالوط في محافظة المنيا، إن "ابنه لقبه الدواعش بـ"الغول" لأنه كان يرد عليهم بصوت مرتفع وقامة مرفوعة ولم يستسلم، وكان يشجع زملائه على الثبات، وعبر عن سعادته لإنتاج فيلم يجسد هذه الواقعة، وكيف كان رد الجيش المصري عليها".
وتابع: "الرد المصري برد نارنا ومتشوق جدا لرؤية الفيلم ومشاهدة انتقام جيشنا من الدواعش قاتلي أبناءنا، ونشكر الرئيس لأنه لم يترك حق أولاده ووقف معانا وتم بناء كاتدرائية ودفن الشهداء بها وفخور بكل شهداء مذبحة ليبيا اللى رفعوا راس مصر".
وتابع: "الرد المصري برد نارنا ومتشوق جدا لرؤية الفيلم ومشاهدة انتقام جيشنا من الدواعش قاتلي أبناءنا، ونشكر الرئيس لأنه لم يترك حق أولاده ووقف معانا وتم بناء كاتدرائية ودفن الشهداء بها وفخور بكل شهداء مذبحة ليبيا اللى رفعوا راس مصر".