-( القوات المسلحة ).. مُناورة "سيف العرب" على الحدود الغربية مع خمسة من الجيوش العربية، مُناورة "نسور النيل ١" مع الجيش السودانى، مناورة مع روسيا، يقظة مُستمرة، سلاح حديث ومُتنوع، فِكر مُتطور، مجهود خُرافى لحماية الحدود من الجهات الأربع، مُشاركة فعالة _ لا يُنكرها أحد _ في مشروعات التنمية، قادة عِظام يقودونها لبر الأمان ويُحافظون على هيبتها، تدريبات عسكرية مُتواصلة، حماية الأمن القومي للبلاد، شهداؤها من خيرة شباب مصر دفعوا حياتهم لكى نعيش، قوات بحرية مُنتشرة في مياهنا الإقليمية في البحر المتوسط والبحر الأحمر وميستيرال وفُرقاطات وغواصات، قوات جوية نسور الجو مدربون على مستوى عالٍ وطائرات رافال حديثة، قوات دفاع جوى لديهم الخبرة الكافية لحماية سماء مصر، قوات خاصة في الـ ( ٧٧٧ ) والـ ( ٩٩٩ ) تُضاهى أقوى خاصة في العالم.. لذلك فـ "إشادة واجبة".
- ( جهاز الشرطة ).. المصريون عادوا مرة أخرى للإنقضاض على كل من تُسول له نفسه الهجوم على الشرطة وضباطها وأفرادها وأقسامها وسجونها، ينتشرون جيدًا في الشارع، المواطنون يشعرون بالأمان، نجاح ملحوظ في تحجيم التنظيمات الإرهابية ومعرفة كل دهاليزها ومصادر تمويلها، الخدمات التى تُقدمها تم تحديثها وبخاصة في الجوازات والمرور والأحوال المدنية، نسبة تنفيذ الأحكام تزيد يومًا بعد يوم، السجون تحسنت بدرجة كبيرة، وتحول عدد كبير من المساجين إلى "صنايعية" و"أصحاب حِرف" و"مهنيين" ولديه أبواب للرزق وهم داخل أسوار السجون، قطاع حقوق الإنسان يشهد تطورًا كبيرًا في التعامل مع الأحداث، اهتمام شديد بشهداء الشرطة وأُسرهم، وزير داخلية يتعامل بهدوء واتزان وخبرة، قادة وضباط وأفراد على قدر كبير من المسئولية وخرجوا فائزين، وحققوا نصرًا لهم ولجهاز الشرطة بعد عدد من المطبات التى وقعوا فيها خلال الشهرين الماضيين ونالوا تعاطفًا شعبيًا غير مسبوق ومنها سيدة المحكمة وأمين الشرطة الذى تعامل مع الطفل ابن المستشار بكل صبر وعقلانية، وجود أمني واضح جدًا على الطرق السريعة وخاصة الطرق الجديدة التى تم إنشاؤها خلال السنوات الـ ( ٦ ) الماضية، ووجود أمني في المناطق السكنية الجديدة التى كانت من قبل مناطق عشوائية.. لذلك فـ "الإشادة واجبة".
- ( قناة DMC ).. نجحت في إجراء أول حوار تليفزيونى مع سيدة مصر الأولى "انتصار السيسي" حرم الرئيس عبدالفتاح السيسي، وأجرت الحوار الإعلامية المُتميزة إسعاد يونس في برنامجها "صاحبة السعادة"، وبلُغة الإعلام فإن هذا الحوار يُعتبر "سبقًا إعلامىًا" للبرنامج وللقناة، ونال الحوار استحسان المصريين، ونالت ردود السيدة الأولى قبولًا لدى المصريين وظهرت للرأى العام في أبهى صورة وظهر تواضُعها.. لذلك فـ "الإشادة واجبة".
- ( الدكتورة هالة السعيد ).. الوزيرة المُثقفة التى تُدير وزارة التخطيط التى فازت بجائزة أفضل وزيرة في العالم العربى، مُنذ أن تقلدت منصبها الوزارى وهى تعمل بكل ثقة، حققت نجاحات والأرقام لا تكذب، لديها رؤية شاملة للتنمية الاقتصادية في مصر، تسعى بكل جسارة وصِدِق للوصول بمصر لتحقيق معدلات اقتصادية إيجابية سواءً فيما يتعلق بـ "معدل النمو" أو "الميزان التجارى"، ساهمت - أيضًا - في تطوير الأداء الحكومى، مُطلعة على كثير من التجارب الاقتصادية الدولية لكى تنقلها لمصر.. لذلك فـ "الإشادة واجبة".
- ( الدكتور هشام توفيق ).. وزير قطاع الأعمال العام الذى يُنفِذ استراتيجية واضحة لإنقاذ شركات القطاع العام من الانهيار، يعمل بخطوات محسوبة ومدروسة على هيكلة الشركات الخاسرة لتتحول لشركات رابحة.. لذلك فـ "الإشادة واجبة".
belaleldewy@gmail.com
