الإثنين 21 أكتوبر 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم

محافظات

نائب محافظ الفيوم يتفقد المراكز التكنولوجية ويتابع أعمال لجان الحصر وإجراءات التصالح

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news

تفقد، اليوم الثلاثاء، الدكتور محمد عماد نائب محافظ الفيوم، سير العمل بالمراكز التكنولوجية بمراكز يوسف الصديق وأبشواي وسنورس لمتابعة سير العمل بها والتأكد من إنهاء إجراءات التصالح، وكذا الالتزام بالإجراءات الوقائية والإحترازية تجنبًا للعدوي بفيروس"كورونا المستجد"، كما عقد اجتماعًا مع رؤساء المدن ومسٔولي الزراعة ولجان حصر المباني المخالفة بالمراكز الثلاثة نفسها، وقام بالرد على التساؤلات والاستفسارات المتعلقة بملف التصالح، بحضور المحاسب كمال عبدالتواب سلومه رئيس مركز ومدينة يوسف الصديق، والمحاسب مراد مسعود رئيس مركز ومدينة أبشواى، والمهندس محمود هاشم رئيس مركز ومدينة سنورس.

يأتي ذلك في إطار توجيهات الدكتور أحمد الأنصاري محافظ الفيوم، للأجهزة التنفيذية بالمحافظة لمتابعة آخر أعمال ملف التصالح على مخالفات البناء، ولجان حصر المباني المخالفة بمختلف المراكز والقري، والتأكيد على المسئولين بالتيسير على المواطنين وإنجاز كافة الأعمال والانتهاء من فحص جميع ملفات التصالح في أسرع وقت.

وأوضح الدكتور محمد التوني المتحدث الرسمي لمحافظة الفيوم، أن المحاسب محمد أبوغنيمة سكرتير عام المحافظة، تفقد المركز التكنولوجي بالوحدة المحلية لمركز ومدينة إطسا، وتابع أعمال استلام وإنهاء ملفات التصالح على مخالفات البناء، وعقد إجتماعًا موسعًا مع لجنة حصر المخالفات بالمركز، واللجان الفرعية بالوحدات المحلية، ورؤساء الوحدات القروية، ومديري الجمعيات الزراعية، لمتابعة آخر أعمال لجان الحصر الميداني لمخالفات البناء، وأعداد المواطنين الذين تقدموا بملفاتهم للتصالح، وأعداد الذين لم يتقدموا بطلبات تصالح حتى الآن وحثهم على سرعة التقدم بطلبات تصالح قبل 30 سبتمبر الجاري للدخول تحت مظلة القانون.

وأضاف، أن المهندس أيمن عزت السكرتير العام المساعد للمحافظة، تفقد أيضًا المراكز التكنولوجية بمركزي الفيوم وطامية، وعقد اجتماعًا مع رئيسي المركزين ونوابهم ورؤساء الوحدات القروية بالمركزين، ومسئولي الزراعة ورؤساء الجمعيات الزراعية، ولجان حصر المباني والمنشآت المخالفة.